[center][center][size=4][color=indigo]
[/color][/size][/center][/center]
[center][center][size=4][color=indigo]بسم الله الرحمن الرحيم[/color][/size][/center][/center]
[right][right][size=4][color=indigo]قبل أن نذكر الحدث العظيم فلنتأمل عدة نبؤات للنبى محمد صلى الله عليه وسلم كأمثلة و بعدها نذهب لبشارة عظيمة تتشرف بها دمشق[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]فقد تنبأ بإستشهاد سيدنا عثمان بن عفان رضى الله عنه مظلوما و قد كان و تلى ذلك ما تلى من فتن [/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]و تنبأ بطريقة إستشهاد سيدنا على إبن أبى طالب رضى الله عنه خلال حياته و أستشهد بنفس الطريقة[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]وتنبأ بإستشهاد الإمام الحسين بن على رضى الله عنه و حدد الأرض التى يموت بها بالعراق و قد كان[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]و تنبأ بفتح القسطنطينية و قد كان[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]و تنبأ بالثروة و سكن القصور لقوم وصفهم بالحفاة العراة و قد حدث[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]وتنبأ بلحاق فاطمة الزهراء (رضى الله عنها) به بعد وفاته كأول أهل بيته و قد كان[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]و تنبأ لسيدنا الحسن بن على بن أبى طالب رضى الله عنه أن يوحد فئتين من المسلمين و قد كان فيما عرف بعام الجماعة و الذى حقن دماء المسلمين و أطفأ فتن عظيمة[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]و تنبأ بموت سيدنا أبو ذر الغفارى رضى الله عنه فى ظروف معينة و قد كان[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo] [/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]فما هى نبؤة دمشق القادمة [/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo][color=blue]عن أوس ابن أوس الثقفي رضي الله عنه: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند بالمنارة البيضاء شرقي دمشق عليه ممصرتان ، كأن رأسه يقطر منه الجُمان[/color][color=blue][/color][/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]فأبشرى يا دمشق بنبى عظيم هو عيسى عليه الصلاة و السلام يأتيك ليطفئ فتنة الدجال و ينصر الحق و يعم السلام و الرفاهية العالم – و يندحر الباطل و لا يعنى ذلك أبدأ أن ننتظر المسيح عليه السلام و لا نعمل بل إن الإسلام هو دين العمل فى كل حين[/color][/size][/right][/right]
[right][right][size=4][color=indigo]و الحمد لله من قبل و من بعد[/color][/size][/right][/right]