نشرة الاخبار الفضائية 8/8/2010

إيران تنافس mbc عبر "أي فيلم"



كشفت وكالة انباء ايلنا ال***انية ان الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون الإيرانية تنوي في المرحلة المقبلة اطلاق عدة قنوات تلفزيونية لمخاطبة البلدان المجاورة لها في المنطقة الشرق الأوسط وتستهدف القنوات دول الخليج العربي في محاولة لتبيث "إستراتيجيتها التوسعية".


وأفادت الوكالة في تقرير لها ان القسم الدولي في الإذاعة والتلفزيون الإيراني أنهى المراحل الأولى لإطلاق قناة خاصة تبث مسلسلات إيرانية مدبلجة الى العربية وان القناة ستبدأ البث على الأقمار الصناعية نايل سات وعرب سات قريبا بعد ان تمت عملية دبلجة عدد كبير من المسلسلات الإيرانية الى اللغة العربية.


وحسب المسؤولين عن قناة ((آي فيلم)) ان القناة ترفيهية بالدرجة الأولى وتسعى الى ترويج الثقافة الفارسية وتسويقها من خلال عرض الإنتاج السينمائي الإيراني للعرب الذين يشكلون ثلاثمائة مليون من نسمة العالم، وفي الوقت ذاته الذي تعرض القناة طاقات الإيرانيين في مجال الفن السينمائي فأنها محاولة لتحسين الصورة الإيرانية وتقديم صورة أخرى ايجابية شاملة لكل المستويات الثقافية والإجتماعية داخل إيران، ومن شأنها ربط ودعم علاقة الصداقة والأخوة بين الإيرانيين والعرب وفقا لتقرير إيلنا.




وتراهن الجهة الإيرانية المسؤولة عن إدارة القناة التركيز على موضوعات مثل الإلتزام والإحتشام والحجاب والإبتعاد عن العنف لشق طريقها الى داخل الأسرة العربية من أجل ترويج الثقافة الفارسية وتتوقع إيران دخول منتجاتها السينمائية الى القنوات العربية الأخرى والمنافسة في الأسواق العربية بعد أشهر من اطلاق القناة.


وحسب إدارة قناة ((آي فلم)) الترفهية البرامج المدرجة للبث على مدار ساعات النهار، تتشكل من المسلسلات التلفزيونية والأفلام السينمائية والمسابقات الفنية المباشرة ومسابقات الأستوديو ومشاهد من حلقات تصوير الافلام والمسلسلات الجديدة الإنتاج وبرامج تحليل الأفلام والمسلسلات الجديدة ، بث افلام وثائقية عن إيران والإعلانات التجارية .


ووافقت كل من إدارة عرب سات ونايل سات على بث القناة ويتوقع انطلاقتها مطلع السنة الفارسية الجديدة.

وكشف مصدر ان إيران تحركت منذ عامين لإطلاق هذه القناة من خلال طرح عدد كبير من مسلسلاتها وافلامها السينمائية والوثائقية للمناقصة بين شركات الدبلجة فازت بغالبيتها شركات سورية كما استعانت بأستشارة خبراء في مؤسسة إعلامية عربية كبيرة قامت باعداد دراسات لتحسين صورة إيران في العالم العربي وترويج الثقافة الفارسية.

بدات منذ قليل القناة المصرية الثانية في بث برامجها رسميا

على النيلسات تردد 11488 افقي 27500

أكد الشيخ عائض القرني الانطلاق القريب لقناة فضائية بعنوان لا تحزن تزامنا مع الشهر الفضيل من أجل زرع الأمل في نفوس المسلمين، بعيدا عن التشدد والمذهبية التي قسمت المسلمين وأزالت ريحهم، لكن ميزة القناة هي مزجها الدين بالفكر وبعلم الاجتماع والنفس، وتحاول أن تبعد* ‬اليأس* ‬عن* ‬مشاهديها*.‬

وفي حين أكد الشيخ القرني أن ظهور المرأة في استوديوهات القناة ما زال قيد الدراسة، حيث لم تتخذ بشأنه أي قرارات نهائية مع احتمال مشاركتها بالصوت فقط، وليس بالصورة، كما قال إن ملف ظهورها على القناة كمذيعة أو مشاركة في الحوار من داخل استوديوهات القناة ما زال قيد* ‬الدراسة،* ‬وسينظر* ‬فيه* ‬بعد* ‬إطلاق* ‬هذه* ‬الفضائية* ‬التي* ‬ستضاف* ‬للمئات* ‬من* ‬الفضائيات* ‬ذات* ‬البعد* ‬الديني*.‬
القناة التي ستبث من الأردن ولها مكاتب في القاهرة والرياض ودبي ستستعين في طبخها بخبرات في المجالات التربوية والنفسية والاجتماعية والفكرية، وليس شرطا أن يكون مقدموها متدينين، ولن تكون ذات توجه واحد، بل ستكون موجهة للجميع، وليس لشريحة معينة من المجتمع ولمذهب دون* ‬غيره*.‬
وقال* ‬الشيخ* ‬القرني* ‬أن* ‬القناة* ‬ستبتعد* ‬عن* ‬النيل* ‬من* ‬الآخرين،* ‬أو* ‬من* ‬الطوائف* ‬الأخرى،* ‬وكذلك* ‬من* ‬الشخصيات،* ‬وسوف* ‬تقوم* ‬بتوضيح* ‬الفكرة،* ‬دون* ‬تجريح* ‬مع* ‬احترام* ‬كامل* ‬لكل* ‬الآراء*.‬
ويدير الشيخ القرني مؤسسة "لا تحزن"، التي اتخذت اسمها من عنوان كتاب الشيخ الشهير (لا تحزن)، الذي هو من أهم الكتب الدينية في الفترة الأخيرة، ويعمل الشيخ حاليا مستشارا للقناة التي يملكها رجل الأعمال، عبد الله سعد الشمراني من المملكة العربية السعودية.
وأكد الشيخ القرني أن تكلفة إنشاء القناة تراوحت بين 5 و6 ملايين ريال، في حين أشار إلى أن حجم مؤسسة «لا تحزن" يبلغ نحو 25 مليون ريال، يملك الشيخ القرني فيها حصة، بالإضافة إلى مساهمين آخرين.

"معنا على قناة نادي جعفر" ..أحد الإعلانات التي أطلقها ناد صيفي في الرياض، لبث أخبار وفعاليات النادي للمشاركين فيه، ولأولياء أمورهم، حيث يقوم الطلاب العاملون في هذه القناة بالتغطية المباشرة لهذه البرامج، فعدد منهم يقوم بالتصوير والآخر بالتقديم، وطلبة يقومون بالإعداد.

ولم يكتف العاملون في نادي جعفر الصيفي بإنشاء القناة فقط، بل جهزوا جناحاً خاص للإعلام، يتوافر فيه كل الوسائل التي تعينهم وتسهل لهم عملهم. يقول زيد الحميدي مدير النادي:" إن فكرة الجناح الإعلامي نبعت من تميز عدد من الطلاب في التقديم والتصوير، حيث اقترح الطلاب إنشاء قناة خاصة للنادي تهتم ببث الأخبار والبرامج، لإضافة مزيد من جو الحماس بين أعضاء النادي".

وقال الحميدي:" إن الجناح الإعلامي الخاص يحتوي على الأجنحة الإعلانية لكل لجنة في النادي، ولوحة جديد النادي لكل أسبوع، وركن المسابقات الجدارية، وتم البدء في إعداد الجناح قبل افتتاح النادي، مستقبلا الزوار من أهل الحي وأولياء الأمور والمشاركين معرفا بأنشطته ومنجزاته".

وأضاف:" إن عددا من الطلاب الموهوبين يجرون لقاءات مصورة مع منسوبي النادي وبعض الضيوف، كما يحوي الجناح على لوحة الشرف للمتميزين والموهوبين في النادي، إضافة لشاشة لعرض الأنشطة والمسابقات".

بعد عقدين من النجاح لشبكة "سي أن أن" الإخبارية الأميركيّة بدأت الصورة تتغيّر، فشركة نيسلن لأبحاث السوق تقول إن جمهورها سئم متابعتها وتراجع عدد مشاهديها بشكل كبير. في حين تسري شائعات عن إمكانية إقامة حلف بين "سي أن أن" و شبكة "سي بي أس" الإخبارية بحشد مواردهما في كيان قادر على احتلال مراكز متقدمة على شاشات المشاهدين.

إعداد عبد الإله مجيد: حين بدأت قوات التحالف الدولي هجومها على العراق ليلة اندلاع حرب الخليج الأولى قبل عشرين عاما ، شاهد أكثر من مليار إنسان الصحافيين بيتر آرنت وبرنارد شو يتراكضان على سطح فندق الرشيد في بغداد لنقل أنباء الهجوم لحظة بلحظة مباشرة على الهواء على شبكة "سي ان ان" الإخبارية.

ولكن غزو صدام حسين للكويت قبل عشرين عاما لم يطلق مسلسل الأحداث الذي أدى إلى عملية عاصفة الصحراء فحسب بل أشعل معها الحرب الأولى في حقبة الإعلام الخاطف بأخباره المتوالية.
وكانت تقارير آرنت وشو إلى شبكة "سي ان ان" تستأثر بأكبر عدد من المشاهدين في تاريخ البشرية ، خارج الملاعب الرياضية ، كما يقول غاي آدمز في صحيفة الاندبندنت.

وشهدت الأسابيع والأشهر التي أعقبت تلك الواقعة زيادة مذهلة في بيع صحون التقاط البث الفضائي وأصبح العالم مدمنا على الأخبار التلفزيونية في الزمن الحقيقي بعدما كان يتوجه إلى الراديو لمثل هذه الأنباء. وسجلت أرباح "سي ان ان" زيادة ضخمة، واعترف حتى قائد عملية عاصفة الصحراء الجنرال نورمان شوارزكوبف بأنه كان يتابعها من مقره المحصن في الصحراء.

ولكن بعد عقدين على هذا النجاح الباهر تغيرت الصورة، ورغم احتفاظ الشبكة بسمعتها فان شركة نيسلن لأبحاث السوق تقول إن جمهورها سئم متابعتها على ما يبدو وهبط عدد الذين يشاهدونها في ساعات النهار من 672 ألف شخص إلى 462 ألفا العام الماضي أو اقل من نصف مشاهدي قناة فوكس الإخبارية البالغ عددهم 1146 ألف شخص.

وتستقطب “سي ان ان” في أوقات الذروة 624 ألف مشاهد مقابل 763 ألفا لقناة "ام اس ان بي سي".

يضاف إلى ذلك أن الشبكة فقدت عددا من وجوهها البارزين مثل لو دوبس وكريستيان امانبور.


سي أن أن عمدت إلى التعاقد مع شخصيات معروفة لوقف التردّي
ولوقف التردي عمدت الشبكة إلى التعاقد مع شخصيات معروفة تراهن على مساهمتهم في استعادة مواقع فقدتها لمحطات منافسة.
ومن بين الوجوه الجديدة اليوت سبتزر حاكم نيويورك السابق ، المغضوب عليه، وكما يُشاع بيرز مورغان محرر صحف التابلويد البريطاني الذي انتقل إلى البرامج التلفزيونية الواقعية.

عموما ما زالت شبكة "سي ان ان" مؤسسة إعلامية كبيرة أسرة عامليها تضم 4000 شخص في 33 بلدا وتشكل مصدر قوة إعلامية في إمبراطورية تايم وارنر بتسليط ضوء الإعلام على مناطق من الصعب الوصول إليها.

ويُسجل لشبكة "سي ان ان" انها كانت المحطة الأولى في هايتي بعد الزلزال الأرضي وهي ما زالت القناة التي يتوجه إليها الأميركيون عندما تقع أحداث جسام.

يقول روبرت تومسن مدير مركز بل*** للتلفزيون والثقافة الشعبية في جامعة سيراكوز إن “سي ان ان” حين ظهرت كانت اللاعب الوحيد في الساحة وهي التي اخترعت فكرة تحويل الأخبار إلى خدمة عامة قائلة إن المرء مثلما يدير الصنبور فيجري الماء يستطيع أن يفتح التلفزيون على "سي ان ان" فتنهال الأخبار تباعا ، وكان ذلك تطورا كبيرا في حينه. ولكن عصر "سي ان ان" الذهبي انتهى على ما يبدو وفي ليلة موفَّقة قد تستقطب الخدمات الإخبارية الثلاث التي تعمل 24 ساعة نحو 4 ملايين مشاهد فيما بينها من أصل ما يربو على 300 مليون في الولايات المتحدة.

وفي محاولة لبناء قاعدة ثابتة قررت شبكتا فوكس و"ام اي ان بي سي" المنافستان تشغيل صحافيين ملتزمين سياسيا (من معسكر اليمين في حالة الأولى ومن اليسار في حالة الثانية) ولكن "سي ان ان" ما زالت تتمسك بموقعها الوسطي بعناد حتى أن الكوميدي جون ستيوارت قال ان "سي ان ان" ستتوثق من أن ينال ضيف يصر على أن الأرض منبسطة الوقت نفسه الذي تمنحه لآخر يقول انها كروية.

يرى آدمز ان مصير "سي ان ان" يمكن أن يتحدد في نهاية المطاف بإقامة ائتلافات مع منظمات إعلامية أخرى.
وتسري شائعات عن إمكانية إقامة مثل هذا الحلف مع شبكة سي بي أس الإخبارية بحشد مواردهما في منظمة إعلامية عملاقة قادرة على التنافس مع جيش من المنافسين على الانترنت وعبر موجات الأثير.

حققت المجموعة الإعلامية التي يمتلكها روبرت ميردوخ «نيوز كورب» أرباحا خلال الربع الاخير من العام المالي بلغت 875 مليون دولار مقابل 203 ملايين دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
يأتي الاعلان عن هذه النتائج على أثر الإعلان عن نتائج مماثلة لشركات إعلام كبيرة مثل «سي.بي.إس». ما يعزز الآمال في عودة واسعة لإنفاق الشركات على الإعلانات.
وقال ميردوخ إنه «واثق جدا جدا» من استقرار الاقتصاد العالمي على مدار الأشهر الستة المقبلة.
وشهدت الشبكات التابعة للشركة، ومن بينها «فوكس نيوز»، زيادة في الأرباح التشغيلية بلغت 31 في المئة فوصلت إلى 563 مليون دولار مع زيادة عائدات الإعلانات بنسبة 11في المئة. كما ارتفعت أرباح المحطات التلفزيونية بنسبة 13في المئة فبلغت 113 مليون دولار. (د ب أ)

[font=arial black][size=6][b][color=red]بارك الله بجهودك الطيبه[/color][/b][/size][/font]