نشرة الاخبار الفضائية 21/7/2010

كلفت أوتلسات شكلة تالس ألنيا سبايس بمهمة تصنيع القمر الجديد أوتلسات دبليو 6أ

الذي سيوضع القمر أوتلسات دبليو 6 في الدار 21.5 شرقا

القمر الجديد دبليو 6أ سيكون عمره الإفتراضي أكثر من 15 عاما و سيمكن من زيادة طاقة إستعاب المدار ب50 بالمئة

و سيكون عدد تردداته 40 ترددا

Eutelsat Communications a annoncé la sélection de Thales
Alenia Space pour la construction du satellite W6A dont le lancement est prévu pour le troisième trimestre 2012. Embarquant 40 répéteurs, ce satellite aura la mission de remplacer le satellite W6 et d'accroître de 50% les ressources de la position orbitale 21,5 degrés Est.

Cette position offre une large couverture de l'Europe, du Moyen-Orient, de l'Afrique du Nord et de l'Asie centrale sur laquelle sont exploités les services de grands opérateurs de réseaux professionnels de vidéo, de réseaux de données pour les entreprises ainsi que des services pour les administrations gouvernementales.

D'une masse de cinq tonnes, le satellite W6A est programmé pour une durée de vie en orbite supérieure à 15 ans

توقعت صحيفة «الفاينانشيال تايمز» البريطانية حدوث منافسة حادة بين محطات الأخبار العربية في الشرق الأوسط خلال المرحلة المقبلة في ظل ترقب دخول قنوات جديدة تشعل المنافسة مع قناتي الجزيرة والعربية.
وقالت الصحيفة في تقرير لها تحت عنوان «صراع مرتقب بين محطات الأخبار العربيّة في الشرق الأوسط.. قنوات جديدة يُنتظر أن تُشعِل المنافسة مع الجزيرة والعربية»: إنه في خضم الصراع الذي تعيشه المحطات الإخبارية في الشرق الأوسط من أجل الاستمرارية في سوق تنافسية ترتفع فيها التكاليف وتعتبر الإيرادات الإعلانية فيها هزيلة، يجري الحديث عن الإعداد لمحطات إخبارية جديدة. وتدور تساؤلات حول مستقبل تلك المحطات الجديدة، فهل ستكون مجدية من الناحية التجارية، أم أنها ستكون مجرد مشاريع للهيبة والنفوذ؟
وتضيف الصحيفة أنه من المنتظر أن تزداد حمية الصراع الإعلامي في الشرق الأوسط مع إطلاق محطات إخبارية جديدة.
وأشارت الصحيفة إلى تجربة قناة الجزيرة، التي انطلقت قبل 15 عاماً، وأثارت جدلاً بدخولها مناطق غير مطروقة في الشرق الأوسط؛ حيث تتعرض المعلومات لرقابة مشددة.
ولفتت الصحيفة إلى ما واجهته قناة الجزيرة من صعوبات طيلة هذه السنوات، وتخص بالذكر منع صحافييها من دخول مجموعة من الدول العربية، وتعرض مكاتبها في بغداد وكابل للهجوم الجوي من قِبَل القوات الأميركية. ثم تبرز الدور الذي ساعدت من خلاله الجزيرة في إحداث ثورة مصغرة، وبلوغها مستوى يسعى الباقون الآن إلى اللحاق به.
وأشارت «الفاينانشيال تايمز» إلى كشف محطة سكاي البريطانية هذا الأسبوع عن تفاوضها مع مستثمر من أبوظبي، لإطلاق محطة أخبار عربية على مدار الساعة. وتشير كذلك إلى ما أعلنه الأسبوع الماضي الملياردير السعودي، الأمير الوليد بن طلال، عن اعتزامه إنشاء محطة مماثلة.
وتقول الصحيفة: إن الجانبين يسعيان لإطلاق المحطتين خلال العامين المقبلين. ثم تشدد على أنهما سيدخلان سوقا تنافسية ترتفع فيها التكاليف وتعتبر الإيرادات الإعلانية بها هزيلة. وتضيف أن حدود المنافسة التي ستجابهها المحطات الجديدة لن تقف عند الجزيرة، فهناك كذلك محطة العربية، تلك المحطة السعودية الخاصة، وكذلك الخدمة العربية التي تقدمها هيئة الإذاعة البريطانية، ومجموعة من المحطات المنافسة الصغيرة.
في هذا السياق، تشير الصحيفة البريطانية إلى ذلك الاعتراف الذي أكد من خلاله مسؤولو محطة العربية، المملوكة لمجموعة «أم بي سي»، أن القناة خسرت أموالاً منذ أن بدأ بثها على الهواء قبل 7 أعوام، رغم زعمهم أن المحطة نجحت في تحقيق ما يقرب من 8 أضعاف الإيرادات الإعلانية لمحطة الجزيرة.
ثم تمضي «الفاينانشيال تايمز» لتنقل عن عبدالرحمن الراشد، المدير العام لقناة العربية الفضائية، قوله: «إذا اعتمدت محطات الأخبار على نفسها، فإنها ستواجه بكل تأكيد صعوبات كبرى في السوق. فإذا نظرت إلى محطة العربية على سبيل المثال، ستجد أنها من دون مجموعة الأم بي سي عبارة عن مشروع خاسر؛ وليس هذا فحسب، بل إنها ستكون في حاجة لـ10 أعوام أخرى قبل أن تنجح في تحقيق مكاسب مادية من تلقاء نفسها دون مساعدة من مجموعة الأم بي سي».
كما نقلت عن الصحافي السعودي، جمال خاشقجي، الذي تم تعيينه لرئاسة محطة الأخبار الجديدة الخاصة بالأمير الوليد بن طلال، قوله: «ستكون محطة ممتعة، تضغط من أجل الإصلاح، وتدفع من أجل طرح الأفكار الجديدة في العالم العربي. وهناك حاجة لإطلاق محطة بعقلية سعودية تكون أكثر هجوما وأكثر جرأة، وقد تبين لنا بعد البحث أن الناس يريدون ذلك».
ورغم امتلاك الملياردير السعودي بالفعل مجموعة روتانا الإعلامية، فإن محطته الإخبارية الجديدة، التي يُحتمل أن تتواجد مقراتها في الإمارات وقطر والبحرين، يتم الإعداد لها الآن بشكل مستقل.
كما تشير الصحيفة إلى أن الأمير الوليد بن طلال يمتلك كذلك نسبة تقدر بحوالي %7 في شركة نيوز كورب التي يملكها روبرت مردوخ، التي دفعت بدورها مؤخراً 70 مليون دولار للحصول على حصة نسبتها %9 في مجموعة روتانا.
ثم تعاود «الفاينانشيال تايمز» لتشير إلى أن هوية مستثمر أبوظبي الذي يتفاوض مع محطة سكاي البريطانية لا تزال لغزاً. ويقول الأشخاص المطلعون على المشروع: إن المستثمر يعمل في القطاع الخاص وليس له صلة بالحكومة، ما أدى لظهور تكهنات بأن أحد أفراد الأسرة الحاكمة قد يكون الشخص الذي يقف وراء المشروع.
وقالت إنه ستكون هناك تساؤلات أيضاً حول مستقبل تلك المحطات الجديدة، فهل ستكون مجدية من الناحية التجارية، أم أنها ستكون مجرد مشاريع للهيبة والنفوذ؟
ومع هذا، يؤكد عبدالرحمن الراشد في نهاية حديثه أن هناك مساحة لإطلاق مزيد من المحطات، وإن كان التحدي متمثلاً في القدرة على إيجاد موظفين. وتابع في السياق ذاته: «ما لم تكن التكلفة مسألة مهمة بالنسبة للمستثمرين، فإنني أعتقد أن المشكلة الثانية ستتجسد في إيجاد الصحافيين وكذلك الموهبة». لكنه أعرب عن أمله أن يعمل ظهور شركات جديدة على دعم هيئات البث التلفزيوني في العالم العربي؛ حيث ما زالت تسعى الحكومات لتقييد حرية الإعلام وتخضع العديد من الصحف لرقابة مشددة. وختم بقوله: «يمكنك إيقاف العربية أو الجزيرة عن تغطية أمور معينة، لكنك لن تتمكن من إيقاف 4 أو 5 محطات تلفزيونية أخرى».

أكد العميد محمد هاشم الصبر مدير ادارة الاعلام الامني الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية ان قناة «تلفزيون الوطن» برهنت منذ انطلاقها حتى اليوم على انها صوت يستلهم آمال المواطنين واحلامهم وتبني قضايا الانسان الكويتي وابداعاته وانطلق اشعاعها الثقافي والحضاري ليملأ بأصدائه الخيرة المنطقة العربية بأسرها.
جاء ذلك في رسالة جوابية بعث بها العميد الصبر الى المدير في «تلفزيون الوطن» احمد الدوغجي قال فيها:
تلقيت بوافر الشكر وعميق الامتنان رسالتكم الاخوية الرقيقة.. التي تعكس نبل مشاعركم.. ويطيب لي بالأصالة عن نفسي ونيابة عن جميع العاملين بإدارة الاعلام الامني ان اشد على يدكم محييا ومقدرا للعمل الاعلامي الفذ الذي تقودون مسيرته في الوطن.
واضاف: اسمحوا لي ان اعرب عن اعتزازي بدوركم الاعلامي وتعاونكم مع وزارة الداخلية لتنوير المجتمع وايضا لإيضاح الحقائق من اجل المصلحة العليا لهذا الوطن العظيم الذي يضمنا جميعا تحت جناحيه.
اننا نثمن لكم هذه الجهود الاعلامية الفعالة على امل استمرار هذا التعاون دائما بمشيئة الله بما يخدم امن وطننا العزيز.

بيباشا تطلق قناة ترفيهية باللغة البنغالية

أطلقت الممثلة ونجمة السينما الهندية بوليوود بيباشا باسو القناة الترفيهية العامة Mahuaa باللغة البنغالية مساء يوم الاثنين..........

فبمبادرة من مجموعة ماهوا المحدودة لوسائل الإعلام والترفيه تم تدشين القناة ، التي يشارك فيها إطلاقها بي كي تيواري ، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة ماهوا ، ونجما كرة القدم البرازيليان روماريو وبرانكو في مركز التجارة الدولية.

وجاء في بيان رسمي ان القناة الجديدة لن تلبي احتياجات الترفيه لكل القطاعات ولكنها سوف تسعى لإحياء التراث والقيم ، وفي الوقت نفسه لتقديم أحدث الأفكار والآراء لمشاهديها.