3aj2a
14-12-2009, 02:02 PM
في السابق عندما كان يريد المرء حضور فيلم على شاشات كبيرة وبنظام صوت نقي وشامل، كان يقصد دور السينما الكبيرة.
وتزايد اليوم عدد الناس الذين اختاروا شراء نظام السينما أو المسرح المنزلي للاستمتاع بمشاهدة برامجهم على طريقة السينما ولكن في المنزل.
وتعد السينما المنزلية الوسيلة الترفيهية الأولى في المنزل ويستطيع المرء من خلالها الاستمتاع بمشاهدة ساحرة للأفلام. وتتكون السينما المنزلية من معدات مرئية وسمعية يتم تركيبها داخل المنزل بهدف خلق إحساس وكأنك تحضر داخل سينما.
وتتنوع عملية تطبيق السينما بشكل كبير، إذ يعتقد كثيرون أن تركيب سينما في المنزل مكلف وصعب، ولكن وعلى الرغم من تعقيد أجهزة السينما المنزلية، إلا أن الجميع يستطيعون تركيبها وبتكلفة غير باهظة.
مكونات السينما المنزلية
- جهاز للعرض (بروجيكتور).
- مشغل الأسطوانات الرقمية المرئية "دي.في.دي".
- سماعات على الأقل 4.
- مضخم للصوت.
- مكبر للصوت.
ولا يهم نوع النظام المشغل للسينما المنزلية، بما أنه يمد الشخص ويوفر له خيارات الترفيه والاستمتاع، ويمكن وضع السينما المنزلية في أي مكان في المنزل.
وعند تحليل معنى السينما المنزلية، فإنها تعني اقتراض تكنولوجيا الصوت والصورة السينمائية وتطبيقها على الشاشة في البيئة المنزلية، لإعطاء المشاهد خيارا من الترفيه لمشاهدة الأفلام على الشاشة في المنزل.
الصوت المحيط، مصطلح يطلق على أنواع متعددة من العمليات التي تمكن المستمع من أن يحصل أو يتعايش مع صوت يأتي من جميع الجهات، وهذا يعتمد على مادة المصدر.
وللحصول على تأثير الصوت المحيط، يجب توفير جهاز أو أحد المكونات التي تفك الشيفرة وتعيد إنتاج الصوت المحيط من المصدر مثل: الـ"دي.في.دي".
وهذا المكون يشار إليه بأحد الأسماء الآتية:
1- المستقبل السمعي/المرئي (AV Receiver).
2- مستقبل السينما المنزلية (Home Theatre Receiver).
3- مستقبل الصوت المحيط (Surround Sound Receiver).
السينما المنزلية التي تباع في صندوق
عبارة عن نظام متكامل في مكوناته، ورخيص في ثمنه، وصغير في حجمه، وهي الحل لمن لا يريد التورط في معدات كثيرة.
ومن ميزات السينما المنزلية التي تباع في صندوق أنها نظام مدمج مصمم للمشاهد أو المستهلك المتوسط، حيث إنه في بعض الأحيان لا يكون الـ"دي.في.دي" المركزي/ وحدات المستقبل أكبر كثيراً من مشغل الـ"دي.في.دي"، على الرغم من أنه في بعض الأحيان يحتوي بعض الأنظمة على مكونات منفصلة من مشغل/مستقبل الـ"دي.في.دي".
والسماعات التي يضمها النظام مدمجة وصغيرة جداً خمس أو ست سماعات، يمكن أن توضع في أركان الغرفة، وكذلك لمضخم الصوت، فتصميمه مدمج، بحيث يمكن وضعه بجانب كرسي من دون أن يلفت الانتباه إليه.
كما أن أسعاره معقولة، وبوسع أي شخص شراء مكوناته وتنفيذه، لأنها سهلة التركيب وتحتوي على كافة التوصيلات المطلوبة من الكابلات. وكل ما تحتاجه هو تلفزيون مع وحدة مداخل سمعية مرئية ووحدة مخارج سمعية، وجهاز فيديو و/أو مشغل من الـ"دي.في.دي"، ما لم يكن الصندوق يحتوي عليه، وإذا كنت تخطط لبناء "السينما المنزلية" داخل البيت، فإنها لفكرة جيدة أن تقوم بشراء التلفزيون ذي التعريف العالي (HDTV).
ويمكن اتباع التعليمات لتركيب السينما المنزلية، لذا يجب التأكد من توافر دليل المستخدم الموجودة فيه التفسيرات الخاصة بكل مكون وكيفية تركيبه. والتأكد من وصلات الكابلات الصحيحة الخاصة بالسماعات والصوت والصورة، وبأطوال ملائمة. وإذا غفلت عن شيء، عليك الذهاب إلى المتخصص الذي قمت بالشراء منه، لأن هذا يحدث مع الكثير منا أثناء خطوات التركيب.
وقبل شراء الجهاز، يجب الوضع في الحسبان أن لا تقل كثافة الجهاز عن 1280×720 بكسل. ولضمان رؤية جميع التفاصيل الدقيقة في الفيلم المعروض، يجب اختيار جهاز عرض يعتمد على تقنية المعالجة الرقمية للضوء DLP، ذات معدل التباين العالي. ويجب أن يشتمل جهاز العرض الضوئي المخصص للاستخدام في نظام سينما منزلي على الأقل، على منفذ وسائط متعددة عالي الوضوح HDMI، وواجهات بينية لوصل مكونات النظام
وتزايد اليوم عدد الناس الذين اختاروا شراء نظام السينما أو المسرح المنزلي للاستمتاع بمشاهدة برامجهم على طريقة السينما ولكن في المنزل.
وتعد السينما المنزلية الوسيلة الترفيهية الأولى في المنزل ويستطيع المرء من خلالها الاستمتاع بمشاهدة ساحرة للأفلام. وتتكون السينما المنزلية من معدات مرئية وسمعية يتم تركيبها داخل المنزل بهدف خلق إحساس وكأنك تحضر داخل سينما.
وتتنوع عملية تطبيق السينما بشكل كبير، إذ يعتقد كثيرون أن تركيب سينما في المنزل مكلف وصعب، ولكن وعلى الرغم من تعقيد أجهزة السينما المنزلية، إلا أن الجميع يستطيعون تركيبها وبتكلفة غير باهظة.
مكونات السينما المنزلية
- جهاز للعرض (بروجيكتور).
- مشغل الأسطوانات الرقمية المرئية "دي.في.دي".
- سماعات على الأقل 4.
- مضخم للصوت.
- مكبر للصوت.
ولا يهم نوع النظام المشغل للسينما المنزلية، بما أنه يمد الشخص ويوفر له خيارات الترفيه والاستمتاع، ويمكن وضع السينما المنزلية في أي مكان في المنزل.
وعند تحليل معنى السينما المنزلية، فإنها تعني اقتراض تكنولوجيا الصوت والصورة السينمائية وتطبيقها على الشاشة في البيئة المنزلية، لإعطاء المشاهد خيارا من الترفيه لمشاهدة الأفلام على الشاشة في المنزل.
الصوت المحيط، مصطلح يطلق على أنواع متعددة من العمليات التي تمكن المستمع من أن يحصل أو يتعايش مع صوت يأتي من جميع الجهات، وهذا يعتمد على مادة المصدر.
وللحصول على تأثير الصوت المحيط، يجب توفير جهاز أو أحد المكونات التي تفك الشيفرة وتعيد إنتاج الصوت المحيط من المصدر مثل: الـ"دي.في.دي".
وهذا المكون يشار إليه بأحد الأسماء الآتية:
1- المستقبل السمعي/المرئي (AV Receiver).
2- مستقبل السينما المنزلية (Home Theatre Receiver).
3- مستقبل الصوت المحيط (Surround Sound Receiver).
السينما المنزلية التي تباع في صندوق
عبارة عن نظام متكامل في مكوناته، ورخيص في ثمنه، وصغير في حجمه، وهي الحل لمن لا يريد التورط في معدات كثيرة.
ومن ميزات السينما المنزلية التي تباع في صندوق أنها نظام مدمج مصمم للمشاهد أو المستهلك المتوسط، حيث إنه في بعض الأحيان لا يكون الـ"دي.في.دي" المركزي/ وحدات المستقبل أكبر كثيراً من مشغل الـ"دي.في.دي"، على الرغم من أنه في بعض الأحيان يحتوي بعض الأنظمة على مكونات منفصلة من مشغل/مستقبل الـ"دي.في.دي".
والسماعات التي يضمها النظام مدمجة وصغيرة جداً خمس أو ست سماعات، يمكن أن توضع في أركان الغرفة، وكذلك لمضخم الصوت، فتصميمه مدمج، بحيث يمكن وضعه بجانب كرسي من دون أن يلفت الانتباه إليه.
كما أن أسعاره معقولة، وبوسع أي شخص شراء مكوناته وتنفيذه، لأنها سهلة التركيب وتحتوي على كافة التوصيلات المطلوبة من الكابلات. وكل ما تحتاجه هو تلفزيون مع وحدة مداخل سمعية مرئية ووحدة مخارج سمعية، وجهاز فيديو و/أو مشغل من الـ"دي.في.دي"، ما لم يكن الصندوق يحتوي عليه، وإذا كنت تخطط لبناء "السينما المنزلية" داخل البيت، فإنها لفكرة جيدة أن تقوم بشراء التلفزيون ذي التعريف العالي (HDTV).
ويمكن اتباع التعليمات لتركيب السينما المنزلية، لذا يجب التأكد من توافر دليل المستخدم الموجودة فيه التفسيرات الخاصة بكل مكون وكيفية تركيبه. والتأكد من وصلات الكابلات الصحيحة الخاصة بالسماعات والصوت والصورة، وبأطوال ملائمة. وإذا غفلت عن شيء، عليك الذهاب إلى المتخصص الذي قمت بالشراء منه، لأن هذا يحدث مع الكثير منا أثناء خطوات التركيب.
وقبل شراء الجهاز، يجب الوضع في الحسبان أن لا تقل كثافة الجهاز عن 1280×720 بكسل. ولضمان رؤية جميع التفاصيل الدقيقة في الفيلم المعروض، يجب اختيار جهاز عرض يعتمد على تقنية المعالجة الرقمية للضوء DLP، ذات معدل التباين العالي. ويجب أن يشتمل جهاز العرض الضوئي المخصص للاستخدام في نظام سينما منزلي على الأقل، على منفذ وسائط متعددة عالي الوضوح HDMI، وواجهات بينية لوصل مكونات النظام