حسام مشعل
18-05-2016, 11:36 PM
تتطور التكنولوجيات يوميًا، وخاصة تكنولوجيا الفضاء، التى تستنفذ مليارات الدولارات سنويًا في تجارب علمية؛ لكشف العالم الخارجي، ورغم أن عمل علماء الفضاء يتسم بالسرية التامة، إلا أن الأمر لا يخلوا من بعض التنبؤات التى يطرحونها على الجمهور من أجل إعطاءه الأمل في مستقبل أفضل.
وقد تنبأ علماء الفضاء خاصة بوكالة ناسا، ببعض التكنولوجيات الفضائية التى ستصبح موجودة في المستقبل، وهي:
1- التعدين الفضائي:
بينما تدور الأرض ببطء حول الشمس، يمر قربها حوالي 13.000 كويكب، هذه الكويكبات هي أكثر من مجرد أجرام سماوية مثيرة للفضول، فهي كنوز إذ أن الموارد الكامنة فيها تعني أن لديها القدرة على توفير ثروات لا توصف، وهي حقول نفط الفضاء في المستقبل.
ورد العلماء الذين توصلوا لهذه النتيجة على تساؤلات "هل تستحق هذه الثروات العناء؟ وما مدى واقعية تنظيم خطة تعدين في الفضاء تبدو مثيرة كهذه؟" قائلين:
إن صناعة التعدين على الكويكبات الوليدة قريبة جدًا للتحقق في المستقبل.
2- مركبة الوصول إلى المدار في مرحلة واحدة:
المركبات الفضائية الموجودة اليوم تعمل عن طريق قوة الغاز من الجزء الخلفي من المركبة بسرعة عالية جدًا، ولكنها مازالت في مجال البحث العلمى، الذي يتطلع خلاله علماء الفضاء، لتصميم مركبة فضائية مستقبلًا يمكنها الوصول إلى مدار الأرض في مرحلة واحدة، مما يتطلب سرعة فائقة جدًا.
3- طاقة شمسية فضائية:
وتعنى تحويل الطاقة الشمسية المكتسبة في الفضاء إلى أي نوع آخر من الطاقة الكهربائية، بوضع أقمار صناعية ضخمة في مدارات في الفضاء، تكون عبارة عن أجسام عملاقة قابلة للتمدد، وتكون مكونة من ألواح وهوائيات قادرة على تجميع أشعة الشمس لتحويلها إلى طاقة كهربائية بحيث تقوم بتلك المهمة بالتحديد، وهذا ما يسعى إليه العلماء في المستقبل.
4- الإطلاق الفضائي غير الصاروخي:
تخطط ناسا لاستخدام النظام الصاروخي لإطلاق كبسولة الفضاء "أوريون" التي يجري العمل على تطويرها حاليًا.
وتقول وكالة الفضاء إن أول إطلاق سيكون على الأرجح بنهاية عام 2017، وستكون تلك رحلة تجريبية بدون طاقم ويقدر أن يكون المشروع تكلف 18 مليار دولار بحلول تلك المرحلة.
وسيكون الهدف من هذا الإطلاق الوصول إلى طرق جديدة لإطلاق المركبات الفضائية للفضاء الخارجي دون استخدام الصواريخ.
5- التصنيع الفضائي:
تنبأت وكالة الفضاء "ناسا" بأنه فى يوم ما سيتم تصنيع بعض المنتجات فى الفضاء الخارجى, ومن المعروف أن أحد الاستخدامات لمحطات الفضاء أنها تستخدم كمراكز لإجراء تجارب منها التجارب الصناعية.
وقد تنبأ علماء الفضاء خاصة بوكالة ناسا، ببعض التكنولوجيات الفضائية التى ستصبح موجودة في المستقبل، وهي:
1- التعدين الفضائي:
بينما تدور الأرض ببطء حول الشمس، يمر قربها حوالي 13.000 كويكب، هذه الكويكبات هي أكثر من مجرد أجرام سماوية مثيرة للفضول، فهي كنوز إذ أن الموارد الكامنة فيها تعني أن لديها القدرة على توفير ثروات لا توصف، وهي حقول نفط الفضاء في المستقبل.
ورد العلماء الذين توصلوا لهذه النتيجة على تساؤلات "هل تستحق هذه الثروات العناء؟ وما مدى واقعية تنظيم خطة تعدين في الفضاء تبدو مثيرة كهذه؟" قائلين:
إن صناعة التعدين على الكويكبات الوليدة قريبة جدًا للتحقق في المستقبل.
2- مركبة الوصول إلى المدار في مرحلة واحدة:
المركبات الفضائية الموجودة اليوم تعمل عن طريق قوة الغاز من الجزء الخلفي من المركبة بسرعة عالية جدًا، ولكنها مازالت في مجال البحث العلمى، الذي يتطلع خلاله علماء الفضاء، لتصميم مركبة فضائية مستقبلًا يمكنها الوصول إلى مدار الأرض في مرحلة واحدة، مما يتطلب سرعة فائقة جدًا.
3- طاقة شمسية فضائية:
وتعنى تحويل الطاقة الشمسية المكتسبة في الفضاء إلى أي نوع آخر من الطاقة الكهربائية، بوضع أقمار صناعية ضخمة في مدارات في الفضاء، تكون عبارة عن أجسام عملاقة قابلة للتمدد، وتكون مكونة من ألواح وهوائيات قادرة على تجميع أشعة الشمس لتحويلها إلى طاقة كهربائية بحيث تقوم بتلك المهمة بالتحديد، وهذا ما يسعى إليه العلماء في المستقبل.
4- الإطلاق الفضائي غير الصاروخي:
تخطط ناسا لاستخدام النظام الصاروخي لإطلاق كبسولة الفضاء "أوريون" التي يجري العمل على تطويرها حاليًا.
وتقول وكالة الفضاء إن أول إطلاق سيكون على الأرجح بنهاية عام 2017، وستكون تلك رحلة تجريبية بدون طاقم ويقدر أن يكون المشروع تكلف 18 مليار دولار بحلول تلك المرحلة.
وسيكون الهدف من هذا الإطلاق الوصول إلى طرق جديدة لإطلاق المركبات الفضائية للفضاء الخارجي دون استخدام الصواريخ.
5- التصنيع الفضائي:
تنبأت وكالة الفضاء "ناسا" بأنه فى يوم ما سيتم تصنيع بعض المنتجات فى الفضاء الخارجى, ومن المعروف أن أحد الاستخدامات لمحطات الفضاء أنها تستخدم كمراكز لإجراء تجارب منها التجارب الصناعية.