حسام مشعل
18-05-2014, 11:52 PM
كشفت وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” عن أن بعثتها للهبوط على احد الكويكبات، يمكن أن يساعد في إنقاذ الأرض.
ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فمن المتوقع أن تختبر المهمة “تعزيز جرار الجاذبية “، الذي يمكن استخدامه لدفع “الكويكب” الذي يقع على مسار تصادمي مع الأرض, بعيدا عنها.
وتعمل تقنية استخدام “المسبار الروبوتي” الذي يطير إلى جانب الصخور الفضائية لعدة أشهر أو سنوات، على الإبعاد التدريجي لهذه الصخور عن مسارها مع تغييرات طفيفة في الجاذبية الناجمة عن إخراج “الجلاميد” من السطح، وتعتبر البعثة خطوة رئيسية في الطريق إلى المريخ.
وتأمل “ناسا” في العثور على “الكويكب” الذي يبلغ عرضه بين 7 إلى 10 امتار وعندئذ سيتم سحبه أو دفعه تجاه الأرض بحيث ينتهي في مدار مستقر بالقرب من القمر.
وفي عام 2021 سيستخدم رواد الفضاء كبسولة “اوريون” - المركبة الفضائية المؤهلة للهبوط على الكويكب، واستحضار عينات من التربة والصخور لتحليلها.
إلى ذلك, فالتفاصيل الدقيقة حول كيف تخطط ناسا لسحب كويكب من مساره ليست معروفة بعد، ولكن يبدو وكأنه “عُقد” داخل ما يشبه كيس بلاستيكي عملاق، وسيتم انجاز هذه المهمة خلال 2030.
ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فمن المتوقع أن تختبر المهمة “تعزيز جرار الجاذبية “، الذي يمكن استخدامه لدفع “الكويكب” الذي يقع على مسار تصادمي مع الأرض, بعيدا عنها.
وتعمل تقنية استخدام “المسبار الروبوتي” الذي يطير إلى جانب الصخور الفضائية لعدة أشهر أو سنوات، على الإبعاد التدريجي لهذه الصخور عن مسارها مع تغييرات طفيفة في الجاذبية الناجمة عن إخراج “الجلاميد” من السطح، وتعتبر البعثة خطوة رئيسية في الطريق إلى المريخ.
وتأمل “ناسا” في العثور على “الكويكب” الذي يبلغ عرضه بين 7 إلى 10 امتار وعندئذ سيتم سحبه أو دفعه تجاه الأرض بحيث ينتهي في مدار مستقر بالقرب من القمر.
وفي عام 2021 سيستخدم رواد الفضاء كبسولة “اوريون” - المركبة الفضائية المؤهلة للهبوط على الكويكب، واستحضار عينات من التربة والصخور لتحليلها.
إلى ذلك, فالتفاصيل الدقيقة حول كيف تخطط ناسا لسحب كويكب من مساره ليست معروفة بعد، ولكن يبدو وكأنه “عُقد” داخل ما يشبه كيس بلاستيكي عملاق، وسيتم انجاز هذه المهمة خلال 2030.