نجيب ايوب
24-11-2012, 01:07 PM
((( غزة أنجبت ولــد )))
كلما زادت معلوماتي عن الصهاينة كلما زاد إحترامي للكلاب
تحرير فلسطين هو صراع أجيال وليس جيلآ واحدآ
من فشل فليرحل و من خاف فليترنح و من تعب فـليستريح
غـزة أنجبت ولـــد ( صبي ) ضد التمييز بين الذكر والأنثى
ولكنه تعبير قديم من قديم الأجل وشعبي من الدرجة الأولى
حيث يرمز الصبي أو الولد إلى النجاح وحيث تودع المرأة الفلسطينية أبنها في المقاومة وهي تبكي
وتـتسقبله شهـيد وهي تزغــرد.
ما أروعهـــا من أم وما أروعه من إبن وما أروع القضية الفلسطينية حقــآ غـزة أنجبت ولد وإسمــه النصـر.
في لبنان المقاومة ( حزب الله ) حمت الشعب
في غزة العكس الشعب حمى المقاومة وهذا ليس إنتقاصـآ
من أبطــال المقاومة في التصدي لدبابات العدو ولكن ما شاهده العالم كله وسمع الفضائيات والمنتديات في جميع المواقع المستهدفة لا غنى عن ذكرها فأنتم تعرفوها بإمتيــاز وجمع الأطياف الثابتة والمتحركة مهما كانت صغيرة أو كبيرة استقبلت الصواريخ والقنابل باللحم الحي والصمود البطولي الخارق وخاصة الشجاعة الخارقة لصمود المرأة الفلسطينية وتمسكها بالأرض والعمل البطولي للمنقذين والأطباء والذين كانو في كل المواقع والشكر لكل الأجانب الذين دافعوا عن غزة بعملهم التطوعي بكل مجالات الإنسانية .
وتنبهـنا غـزة بضرورة تلقيــح القيادات العقائديـة القديمـة بدم الشباب المتسلح بالثورة العلميـة وكل مجالاتها ، فهذا الجيل يملك من المقدرات ما لم يتوفر للقيادات الإيديولوجيــة .
هذه القيادات مترهلة وتعيش في مكان خارج هذا المكان وزمان غير هذا الزمان لم تعد قيادات التسوية تمتلك الدقية والرؤية الملهمة بل أنها تدور في حلقة مفرغة من المفاوضات من دون إفق زمني وسقف سياسي وطموح وطني مقنع .
فكل همهما البقاء في السلطة والإستفادة من الثروة والبروز الأعلى والإنغماس في صولات وجولات تفاوضية لا تقدم ولا تؤخر . أكثر من ثلاثة عقود من السير في التسوية ولم تتمكن قيادات التسوية من الحصول على التسوية .
ولم تأتي بالدولة الفلسطينية ولا يوجد ضوء في نهاية النفق ولا يوجد على أرض الواقع سوى الإحتلال والمزيد من اللقاءات والمفاوضات والمناورات.
دمتم بالعوافي
كلما زادت معلوماتي عن الصهاينة كلما زاد إحترامي للكلاب
تحرير فلسطين هو صراع أجيال وليس جيلآ واحدآ
من فشل فليرحل و من خاف فليترنح و من تعب فـليستريح
غـزة أنجبت ولـــد ( صبي ) ضد التمييز بين الذكر والأنثى
ولكنه تعبير قديم من قديم الأجل وشعبي من الدرجة الأولى
حيث يرمز الصبي أو الولد إلى النجاح وحيث تودع المرأة الفلسطينية أبنها في المقاومة وهي تبكي
وتـتسقبله شهـيد وهي تزغــرد.
ما أروعهـــا من أم وما أروعه من إبن وما أروع القضية الفلسطينية حقــآ غـزة أنجبت ولد وإسمــه النصـر.
في لبنان المقاومة ( حزب الله ) حمت الشعب
في غزة العكس الشعب حمى المقاومة وهذا ليس إنتقاصـآ
من أبطــال المقاومة في التصدي لدبابات العدو ولكن ما شاهده العالم كله وسمع الفضائيات والمنتديات في جميع المواقع المستهدفة لا غنى عن ذكرها فأنتم تعرفوها بإمتيــاز وجمع الأطياف الثابتة والمتحركة مهما كانت صغيرة أو كبيرة استقبلت الصواريخ والقنابل باللحم الحي والصمود البطولي الخارق وخاصة الشجاعة الخارقة لصمود المرأة الفلسطينية وتمسكها بالأرض والعمل البطولي للمنقذين والأطباء والذين كانو في كل المواقع والشكر لكل الأجانب الذين دافعوا عن غزة بعملهم التطوعي بكل مجالات الإنسانية .
وتنبهـنا غـزة بضرورة تلقيــح القيادات العقائديـة القديمـة بدم الشباب المتسلح بالثورة العلميـة وكل مجالاتها ، فهذا الجيل يملك من المقدرات ما لم يتوفر للقيادات الإيديولوجيــة .
هذه القيادات مترهلة وتعيش في مكان خارج هذا المكان وزمان غير هذا الزمان لم تعد قيادات التسوية تمتلك الدقية والرؤية الملهمة بل أنها تدور في حلقة مفرغة من المفاوضات من دون إفق زمني وسقف سياسي وطموح وطني مقنع .
فكل همهما البقاء في السلطة والإستفادة من الثروة والبروز الأعلى والإنغماس في صولات وجولات تفاوضية لا تقدم ولا تؤخر . أكثر من ثلاثة عقود من السير في التسوية ولم تتمكن قيادات التسوية من الحصول على التسوية .
ولم تأتي بالدولة الفلسطينية ولا يوجد ضوء في نهاية النفق ولا يوجد على أرض الواقع سوى الإحتلال والمزيد من اللقاءات والمفاوضات والمناورات.
دمتم بالعوافي