حسام مشعل
10-10-2012, 11:00 PM
أزمة بدت بين الإعلامية المصرية، هالة سرحان، وإدارة قناة “روتانا" مصرية؛ حيث أفادت مصادر بأن برنامج ناس بك الذي تم إيقافه لمدة 10 أيام كما أعلنت روتانا، لن يعود على شاشتها مرة أخرى، بسبب سياسة التقشف الذي يتبعها الأمير فيصل بن تركي مدير قنوات روتانا والذي يدير القناة من بيروت ويأتي إليها شهريا مرة واحدة لمتابعة سير العمل مما يؤثر علي انتظام العمل داخل القناة.
مصدر قريب من هالة نقل عنها قولها: “لو لم يقوموا بالطلبات التي طلبتها منهم وعلي رأسها تغيير الديكور بما يتوافق مع البرنامج .. لن أستمر معهم".
وكشف المصدر عن أن هناك اتجاه داخل من الإدارة لدفع “هالة" لتقديم استقالتها من القناة، وأن القناة سوف تتجه الفترة القادمة إلى إنتاج برامج المنوعات ذات التكلفة الضئيلة والبرامج الإعلانية والتركيز عليها أكثر من أي برامج أخري.
وأضاف: إن سياسة التقشف تشمل أهم برنامجين علي القناة وهما “عز الشباب " و"ناس بوك"، رغم أن هالة سرحان هي المنتج المنفذ للبرنامج إلا أن التضييق عليها في الديكور والمصروفات مستمر مما خلق حالة من الرفض داخل فريق البرنامج لاستمرار عرض البرنامج علي قناة روتانا مصرية ، إضافة إلي اتجاه القناة لتخفيف جرعة السياسة في البرنامج خاصة بعد استدعاء هالة وفريق البرنامج أمس للنيابة بتهمة سب القضاء.
مصدر قريب من هالة نقل عنها قولها: “لو لم يقوموا بالطلبات التي طلبتها منهم وعلي رأسها تغيير الديكور بما يتوافق مع البرنامج .. لن أستمر معهم".
وكشف المصدر عن أن هناك اتجاه داخل من الإدارة لدفع “هالة" لتقديم استقالتها من القناة، وأن القناة سوف تتجه الفترة القادمة إلى إنتاج برامج المنوعات ذات التكلفة الضئيلة والبرامج الإعلانية والتركيز عليها أكثر من أي برامج أخري.
وأضاف: إن سياسة التقشف تشمل أهم برنامجين علي القناة وهما “عز الشباب " و"ناس بوك"، رغم أن هالة سرحان هي المنتج المنفذ للبرنامج إلا أن التضييق عليها في الديكور والمصروفات مستمر مما خلق حالة من الرفض داخل فريق البرنامج لاستمرار عرض البرنامج علي قناة روتانا مصرية ، إضافة إلي اتجاه القناة لتخفيف جرعة السياسة في البرنامج خاصة بعد استدعاء هالة وفريق البرنامج أمس للنيابة بتهمة سب القضاء.