HENoO
28-03-2012, 01:43 PM
جلس رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مع أصحابه رضي الله عنهم وسألهم.
مبتدأ أبي بكر
ماذا تحب من الدنيا ؟
فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث
الجلوس بين يديك – والنظر اليك – وإنفاق مالي عليك
وأنت يا عمر ؟
قال احب ثلاث
أمر بالمعروف ولو كان سرا –ونهي عن المنكر ولو كان جهرا –وقول الحق ولو كان مرا
وأنت يا عثمان ؟
قال أحب ثلاث
إطعام الطعام –وإفشاء السلام –والصلاة باليل والناس نيام
وانت يا علي ؟
قال أحب ثلاث
إكرام الضيف –الصوم بالصيف -وضرب العدو بالسيف
ثم سأل أبا ذر الغفاري:
وأنت يا أبا ذر:ماذا تحب في الدنيا ؟
قال أبو ذر: أحب في الدنيا ثلاث
الجوع؛ المرض؛ والموت
فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم)
ولم؟
فقال أبو ذر:أحب الجوع ليرق قلبي؛
وأحب المرض ليخف ذنبي؛*وأحب الموت لألقى ربي
فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاث
الطيب؛*والنساء؛
وجعلت قرة عيني في الصلاة
وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام
وقال:وانأ أحب من دنياكم ثلاث
تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛
ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛
وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام
ويقول:إنه يحب من دنياكم ثلاث
لساناً ذاكراً ؛
وقلباً خاشعاً ؛
وجسداً على البلاءِ صابراً
مبتدأ أبي بكر
ماذا تحب من الدنيا ؟
فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث
الجلوس بين يديك – والنظر اليك – وإنفاق مالي عليك
وأنت يا عمر ؟
قال احب ثلاث
أمر بالمعروف ولو كان سرا –ونهي عن المنكر ولو كان جهرا –وقول الحق ولو كان مرا
وأنت يا عثمان ؟
قال أحب ثلاث
إطعام الطعام –وإفشاء السلام –والصلاة باليل والناس نيام
وانت يا علي ؟
قال أحب ثلاث
إكرام الضيف –الصوم بالصيف -وضرب العدو بالسيف
ثم سأل أبا ذر الغفاري:
وأنت يا أبا ذر:ماذا تحب في الدنيا ؟
قال أبو ذر: أحب في الدنيا ثلاث
الجوع؛ المرض؛ والموت
فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم)
ولم؟
فقال أبو ذر:أحب الجوع ليرق قلبي؛
وأحب المرض ليخف ذنبي؛*وأحب الموت لألقى ربي
فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاث
الطيب؛*والنساء؛
وجعلت قرة عيني في الصلاة
وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام
وقال:وانأ أحب من دنياكم ثلاث
تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛
ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛
وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام
ويقول:إنه يحب من دنياكم ثلاث
لساناً ذاكراً ؛
وقلباً خاشعاً ؛
وجسداً على البلاءِ صابراً