محمد صوافطة الطوباسي
22-07-2011, 01:39 AM
قد يتفق أكل الكلاب مع شهيتك إذا كنت من الأخوة الصينيين، وقد تكون من المولعين بهذا الأمر إذا كنت تواظب على حضور مهرجان طعام الكلاب الذي يقام في يوليو من كل عام في الصين!. ( طبعا الكلام للصينيين )
وتم ذبح أكثر من 15 ألف كلباً في المهرجان الذي استمر لمدة أسبوع، وحضره العديد من خبراء الطهي حول العالم، وسط إحترام كبير للسلالات الغريبة والنادرة من الكلاب المذبوحة، وعنهم يقول لو هين المسئول عن تنظيم المهرجان: "لحم الكلاب مثل اللحوم الأخرى تماماً، ويمكننا القول أن طعمه أفضل من اللحوم الأخرى في حالة الكلب الصغير، أما الكلب الكبير فإنك ستستمتع بطعم عضلاته المفتوله"!.
وتابع: "الكلاب من الأطباق الشعبية في الصين وتم إثبات ذلك برأي الخبراء في المهرجان"، ومع ذلك فإن منظمات حقوق الإنسان أصابها حالة من الملل الشديد من كثرة التحذيرات التي تناشد بها السلطات بضرورة إحترام حقوق الحيوان، وعدم إنتهاكه بهذا الشكل الغير لائق على الإطلاق، ولكن لا حياة لمن تنادي.
وظلت الكلاب طعاماً للصينيين على مدار آلاف السنين، مع إعتقاد كبير بأن لحومها من اللحوم الطيبة ذات القائدة الكبيرة، ويذكر أنه خلال دورة الألعاب الأولمبية عام 2008، تم إخراج لحوم الكلاب من قوائم الطعام الرسمية، وذلك لتجنب الإساءة للزوار الأجانب.
اللهم احفظ الاسلام و المسلمي
و نحمد الله على نعمة الاسلام
وتم ذبح أكثر من 15 ألف كلباً في المهرجان الذي استمر لمدة أسبوع، وحضره العديد من خبراء الطهي حول العالم، وسط إحترام كبير للسلالات الغريبة والنادرة من الكلاب المذبوحة، وعنهم يقول لو هين المسئول عن تنظيم المهرجان: "لحم الكلاب مثل اللحوم الأخرى تماماً، ويمكننا القول أن طعمه أفضل من اللحوم الأخرى في حالة الكلب الصغير، أما الكلب الكبير فإنك ستستمتع بطعم عضلاته المفتوله"!.
وتابع: "الكلاب من الأطباق الشعبية في الصين وتم إثبات ذلك برأي الخبراء في المهرجان"، ومع ذلك فإن منظمات حقوق الإنسان أصابها حالة من الملل الشديد من كثرة التحذيرات التي تناشد بها السلطات بضرورة إحترام حقوق الحيوان، وعدم إنتهاكه بهذا الشكل الغير لائق على الإطلاق، ولكن لا حياة لمن تنادي.
وظلت الكلاب طعاماً للصينيين على مدار آلاف السنين، مع إعتقاد كبير بأن لحومها من اللحوم الطيبة ذات القائدة الكبيرة، ويذكر أنه خلال دورة الألعاب الأولمبية عام 2008، تم إخراج لحوم الكلاب من قوائم الطعام الرسمية، وذلك لتجنب الإساءة للزوار الأجانب.
اللهم احفظ الاسلام و المسلمي
و نحمد الله على نعمة الاسلام