mody sat
24-05-2011, 02:34 PM
آهْذِي اِليكَ
 
يَامَن سرقتنيْ منّي
 
بِ حَرفٍ يَنبِض لهُ القلبْ
 
نَبَضاتٌ مُضطَرِبَه
 
وَ تَبتَسِمُ لَهً الشِفًاةْ
 
إبْتسَامَات ٌخَجْلَى
 
خَجْلَىْ انَا حِينَمَا اَنْظُر اِلَيْكَ
 
اَوْ اَكْتُب حَرْفَاً
 
لِ هَمْس شَفتَيْك
 
 
..
 
 
خَجْلَى اَنَا فِ الْهَوى
 
اَكْتُب حَرْفاً مِنْ نَارِ العِشقِ قَدِ إكْتَوى
 
آهْذِي اِلَيْكَ
 
ب ِحَرْف ٍتَرْتَعِد لَهُ اَرْكَانَ قَلبِيْ مِنَ الْشَوق
 
كَمْ كَتَبْت ..!
 
وَكَمْ سَأَكْتُب
 
و َمَاذَا تَبَقّى ْفِي حُبّك لَم اَكْتُبْ !
 
وَ لَكِنْ لآ يُرْضِيكْ
 
مَا اَكْتُبْ
 
لآ يُعْجِبُك كُلّ مَا اَكْتُبْ
 
مَاذَنْبِي انَا و َبُوحِي
 
اَكتُب عِبَارَاتِي
 
وَتَنْزِف ُمِنهَا اَلآمِيْ وَنُوحِي
 
وَ لَكِن مَاذَا
 
أَقُول لِمَن لايَشعُر ..!
 
وَ قَلبهُ غَدى كَ قِطعة جَليدْ !
 
لآتَنْصَهر مهْمَا آشْعَلتُ عَليْهَا
 
مِنَ الْلَهيب
 
بَارِدَة ولَكِن تَحْرق
 
ولا َتَحْتَرِقْ
 
تُؤلِم ولآ تَتَألّم
 
تُوجِع ولآ تَأَبَهُ ب ِأوْجَاعِ الأخَريِنْ !
 
تَنْثِرُ فِي دُرُوبِي الْشَوك
 
وَتَعْلَم أَنّي مَشِيتُ دَربَك وَاَنَا حَافِيَه
 
نَثرتُ لَك
 
وُرورد اليَاسْمين تَدُوسَها بِقَدَمَيك
 
وَلَكِن كُنتَ تَدُوسُ عَلى قَلبِي وَاَنَا لآ اَعْلَم !
 
يَالَيْتَني بَقيتُ اُنْثَى مِنَ الْعِشْق خَاوِيَه
 
وَلكِنَي عَشِقْتُك
 
بِكُل حُرف كُتَبتْ
 
بِكُل نَبْضَة قَلْب
 
بِكُل آه ٍزَفَرهَا صَدْرِي مِنْك
 
وَمَهْمَا طَالَ بَينُنَا الفُرَاقُ
 
س َأُبْقِي حُبّنَا
 
رَمْزَاً لَلْعُشّاق
 
تُزِيّنَهُ
 
ذِكْرَيَاتِنَا
 
اَحْلاَمَنَا
 
وَحَتّى آلآمَنَا
 
اَنَا مِنْكَ وَاَنْتَ مِنّيْ
 
وَكُلّ مَا تَفْعَل
 
دَوْمَاً بِقَلْبِكَ
 
سَتَجِدُنِيْ
يَامَن سرقتنيْ منّي
بِ حَرفٍ يَنبِض لهُ القلبْ
نَبَضاتٌ مُضطَرِبَه
وَ تَبتَسِمُ لَهً الشِفًاةْ
إبْتسَامَات ٌخَجْلَى
خَجْلَىْ انَا حِينَمَا اَنْظُر اِلَيْكَ
اَوْ اَكْتُب حَرْفَاً
لِ هَمْس شَفتَيْك
..
خَجْلَى اَنَا فِ الْهَوى
اَكْتُب حَرْفاً مِنْ نَارِ العِشقِ قَدِ إكْتَوى
آهْذِي اِلَيْكَ
ب ِحَرْف ٍتَرْتَعِد لَهُ اَرْكَانَ قَلبِيْ مِنَ الْشَوق
كَمْ كَتَبْت ..!
وَكَمْ سَأَكْتُب
و َمَاذَا تَبَقّى ْفِي حُبّك لَم اَكْتُبْ !
وَ لَكِنْ لآ يُرْضِيكْ
مَا اَكْتُبْ
لآ يُعْجِبُك كُلّ مَا اَكْتُبْ
مَاذَنْبِي انَا و َبُوحِي
اَكتُب عِبَارَاتِي
وَتَنْزِف ُمِنهَا اَلآمِيْ وَنُوحِي
وَ لَكِن مَاذَا
أَقُول لِمَن لايَشعُر ..!
وَ قَلبهُ غَدى كَ قِطعة جَليدْ !
لآتَنْصَهر مهْمَا آشْعَلتُ عَليْهَا
مِنَ الْلَهيب
بَارِدَة ولَكِن تَحْرق
ولا َتَحْتَرِقْ
تُؤلِم ولآ تَتَألّم
تُوجِع ولآ تَأَبَهُ ب ِأوْجَاعِ الأخَريِنْ !
تَنْثِرُ فِي دُرُوبِي الْشَوك
وَتَعْلَم أَنّي مَشِيتُ دَربَك وَاَنَا حَافِيَه
نَثرتُ لَك
وُرورد اليَاسْمين تَدُوسَها بِقَدَمَيك
وَلَكِن كُنتَ تَدُوسُ عَلى قَلبِي وَاَنَا لآ اَعْلَم !
يَالَيْتَني بَقيتُ اُنْثَى مِنَ الْعِشْق خَاوِيَه
وَلكِنَي عَشِقْتُك
بِكُل حُرف كُتَبتْ
بِكُل نَبْضَة قَلْب
بِكُل آه ٍزَفَرهَا صَدْرِي مِنْك
وَمَهْمَا طَالَ بَينُنَا الفُرَاقُ
س َأُبْقِي حُبّنَا
رَمْزَاً لَلْعُشّاق
تُزِيّنَهُ
ذِكْرَيَاتِنَا
اَحْلاَمَنَا
وَحَتّى آلآمَنَا
اَنَا مِنْكَ وَاَنْتَ مِنّيْ
وَكُلّ مَا تَفْعَل
دَوْمَاً بِقَلْبِكَ
سَتَجِدُنِيْ