محمود الغرايبه
15-04-2011, 11:05 PM
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الامريكية أن "الصين أنتجت مؤخراً حاسوبا ضخما يُنتظر أن يحتل المرتبة الأولى عالميا من حيث الأداء في مؤشر آخر على أن تنامي خبرة بكين في مجال التكنولوجيا".
والحاسوب الضخم ينتمي إلى جيل جديد يقوم على استغلال شريحة الرسوم البيانية "الغرافيك" الإلكترونية الشائعة الاستخدام في ألعاب الفيديو التي
توفرها مؤسسة "نفيديا" إلى جانب وحدات معالجة البيانات الصغيرة من شركة إنتل.
وقامت الجامعة الوطنية لتكنولوجيا الدفاع الصينية بتصميم الحاسوب الجديد, حيث يوجد الآن بالمركز الوطني للحوسبة الخارقة بمدينة تيانجين.
وذكرت مؤسسة "نفيديا" أن سرعة الجهاز الجديد الموجود في مدينة تيانجين, الذي أميط اللثام عنه رسميا في الصين الثلاثاء, وصلت إلى 2.5
مليون بيتافلوب، وهي وحدة لقياس السرعة تُترجم إلى ألوف التريليونات من العمليات في الثانية.
ومن شأن هذا التطور أن يهدد قدرة الولايات المتحدة التنافسية, بعد أن ظلّ هذا المجال لأمد طويل تحت قيادة الشركات والمختبرات الوطنية
الأميركية التي تقوم بتشغيل تلك الأنظمة.
والحواسيب الضخمة هي عبارة عن ماكينات هائلة تعين على معالجة أكثر المسائل العلمية تعقيدا، ومن بينها تقليد منتجات تجارية مثل العقاقير
الحديثة، والتطبيقات الخاصة بالأمور العسكرية كتصميمات الأسلحة وفك الشفرات السرية.
والحاسوب الضخم ينتمي إلى جيل جديد يقوم على استغلال شريحة الرسوم البيانية "الغرافيك" الإلكترونية الشائعة الاستخدام في ألعاب الفيديو التي
توفرها مؤسسة "نفيديا" إلى جانب وحدات معالجة البيانات الصغيرة من شركة إنتل.
وقامت الجامعة الوطنية لتكنولوجيا الدفاع الصينية بتصميم الحاسوب الجديد, حيث يوجد الآن بالمركز الوطني للحوسبة الخارقة بمدينة تيانجين.
وذكرت مؤسسة "نفيديا" أن سرعة الجهاز الجديد الموجود في مدينة تيانجين, الذي أميط اللثام عنه رسميا في الصين الثلاثاء, وصلت إلى 2.5
مليون بيتافلوب، وهي وحدة لقياس السرعة تُترجم إلى ألوف التريليونات من العمليات في الثانية.
ومن شأن هذا التطور أن يهدد قدرة الولايات المتحدة التنافسية, بعد أن ظلّ هذا المجال لأمد طويل تحت قيادة الشركات والمختبرات الوطنية
الأميركية التي تقوم بتشغيل تلك الأنظمة.
والحواسيب الضخمة هي عبارة عن ماكينات هائلة تعين على معالجة أكثر المسائل العلمية تعقيدا، ومن بينها تقليد منتجات تجارية مثل العقاقير
الحديثة، والتطبيقات الخاصة بالأمور العسكرية كتصميمات الأسلحة وفك الشفرات السرية.