محمد الصمادي
29-10-2010, 10:31 PM
نار تجتاحني – كلما صفقوا لهُ
كلما هللوا...
كلما أأتلفوهُ واكتنفوهُ – وحللوا لهُ
وطرحنَّ قلوبهُنَّ على قدميهِ
وبين يديهِ – وأسلموا لهُ
أجسادهن بين أصابعه
وبأصواتهن غنوا لهُ
أفلا يعلمن أنهُ رجلي أنا ؟
وأنهُ حبي أنا – وأنني كلي لهُ
لكن كيف أحويهِ !
كيف بقلبي أداريهِ !
عن عيون من – يغازلنهُ
ويشغلنه.
يا ببغاوات إنه يحبني.
يا شيطانات إنهُ يلفوني.
يا مدَّعياتِ إنهُ يزورني.
فابتعدنَّ – ابتعدنَّ - لا تسرقنهُ
وبأعينكنَّ لا تأكلنهُ
* * *
يا ربي – كيف أداريهِ
أبقلبي اسكنهُ وأحتويهِ..؟
وكيف اسكنهُ قلبي ؟ – إنهُ فيه.
أم بعيني أداريهِ..؟
أداريهِ بعيني أم بالجفون..!
حبيبي نجم هذا الكون..
وكيف لمثلي أن تداري حبها..؟
أأكلهُ – كما تأكل (القطة) هرها..!
* * *
طاش عقلي – وانمحت أفكاري
كيف اخبي غيرتي – كيف أداري..!
ومهما خبئتُ – ومها داريتُ
فضحت غيرتي أستاري.
أرحمني حبيبي – كن معي
أرحمني كن بجواري
إني أصطلي بداخلي – أحترق بناري.
وتموجُ بعقلي هواجسٌ
وتدور أنظاري.
بين كل المعجبات – وبين كل التِنِينات
الفارهاتِ أفواههنَّ.
يُردنَّ أن يبتلعنهُ.
يردنَّ أن يختطفنهُ
* * *
يا ربي كيفَ أحميهِ – وكيف أداري..؟
إنهنَّ يردنَّ ابتلاعا حظي
واغتيالَ أقداري
تعبت – تعبت
غَارتْ عُيوني – واندلعتْ ظُنُوني
فأسفرتُ شعري – وقطَّعتُ أزراري
وانطلقتُ إلى الشوارع – إلى الأسواقِ
حتى الأزقةُ والحواري.
أبحثُ عنهُ – علِّي أجدهُ
رغم إنهُ – ينامُ جواري.
كلما هللوا...
كلما أأتلفوهُ واكتنفوهُ – وحللوا لهُ
وطرحنَّ قلوبهُنَّ على قدميهِ
وبين يديهِ – وأسلموا لهُ
أجسادهن بين أصابعه
وبأصواتهن غنوا لهُ
أفلا يعلمن أنهُ رجلي أنا ؟
وأنهُ حبي أنا – وأنني كلي لهُ
لكن كيف أحويهِ !
كيف بقلبي أداريهِ !
عن عيون من – يغازلنهُ
ويشغلنه.
يا ببغاوات إنه يحبني.
يا شيطانات إنهُ يلفوني.
يا مدَّعياتِ إنهُ يزورني.
فابتعدنَّ – ابتعدنَّ - لا تسرقنهُ
وبأعينكنَّ لا تأكلنهُ
* * *
يا ربي – كيف أداريهِ
أبقلبي اسكنهُ وأحتويهِ..؟
وكيف اسكنهُ قلبي ؟ – إنهُ فيه.
أم بعيني أداريهِ..؟
أداريهِ بعيني أم بالجفون..!
حبيبي نجم هذا الكون..
وكيف لمثلي أن تداري حبها..؟
أأكلهُ – كما تأكل (القطة) هرها..!
* * *
طاش عقلي – وانمحت أفكاري
كيف اخبي غيرتي – كيف أداري..!
ومهما خبئتُ – ومها داريتُ
فضحت غيرتي أستاري.
أرحمني حبيبي – كن معي
أرحمني كن بجواري
إني أصطلي بداخلي – أحترق بناري.
وتموجُ بعقلي هواجسٌ
وتدور أنظاري.
بين كل المعجبات – وبين كل التِنِينات
الفارهاتِ أفواههنَّ.
يُردنَّ أن يبتلعنهُ.
يردنَّ أن يختطفنهُ
* * *
يا ربي كيفَ أحميهِ – وكيف أداري..؟
إنهنَّ يردنَّ ابتلاعا حظي
واغتيالَ أقداري
تعبت – تعبت
غَارتْ عُيوني – واندلعتْ ظُنُوني
فأسفرتُ شعري – وقطَّعتُ أزراري
وانطلقتُ إلى الشوارع – إلى الأسواقِ
حتى الأزقةُ والحواري.
أبحثُ عنهُ – علِّي أجدهُ
رغم إنهُ – ينامُ جواري.