محمد الصمادي
11-10-2010, 04:55 PM
ما اسمُكِ..؟
قولي لي ما اسمُكِ..؟
عشقتُ فيكِ..جدكِ وحسمُكِ.
وانبهرتُ جداً بعقلُكِ..وفكركِ..
بلمستكِ الحنونه..وفكرةٍ مجنونه..
لاحت بعقلي..فتمنيتُ لثُمكِ.
وما تخيلتُ عينيكِ..ولا شفتيكِ..
ولا حاولتُ بالألوانِ رسمُكِ.
لكني..خمنتُ اسمكِ.
* * *
برغم أنَّ الأسماءَ لا تعنيني..
ولا رصِ الحروفِ الأبجديةِ..يستهويني..
فإن كنتِ هناء..أو أسماء..أو شيماء.
أو حسناء..
وإن كانت خطوطكِ..زرقاء أو بيضاء..
أو حمراء.
ولو كانت راياتُكِ حتى خضراء.
فكلها تفاصيلٌ بسيطة..
وأنا أهوى القلوبُ الرقيقه..
ومثل قلبكِ لم أرى قلوباً رقيقه..
وغيركِ لم ولن يكن أبداً عشيقه.
لهذا سألتُ..ولا زلتُ أسأل..
ورُبما ضربتُ من أجلِ عينيكِ..
(مندل)
وقرأتُ الفنجانا..وحضرتُ الجانا..
وكم كنتُ عن هذا بمعزل.
* * *
يا حبي الدافئ..
في غيركِ لم أجدِ المرافئ..
تاهت سفينتي في بحر حبكِ..
ولم أجد لقلبي منزل.
ولم استطع تخيل اسمكِ..
فما اسمك..؟
* * *
أعلمُ أنهُ سر أسرار حياتي..
وأعلمُ أن بين حروفِهِ..موتي وحياتي..
وعلى ذراعيكِ حتماً نهاياتي..
وحلمتُ أن أكتب على خدكِ اسمي..
بقبلاتي.
وتمنيتُ أن تمر يوماً على جسدكِ..
فرشاتي.
وأن أذوبُ بسحر عينيكِ..
مولاتي.
كل هذا..وبرغم هذا..
ولم أعرف إلى اليوم اسمكِ..
فما اسمكِ..؟
* * *
تصدقيني..؟
أم تكذبيني..؟
إنَّ معرفة اسمك لم يعد يستهويني.
فمهما كان اسمُكِ..أو رسمكِ..
ومهما كانت تفاصيلُ جسمكِ..
ولو كنتِ بهزلكِ أو بحسمكِ..
كل ما يعنيني قلبكِ.
كل ما يعنيني قلبكِ.
فلا تقولي اليوم اسمكِ.
فلقد أسميتُكِ..
من يوم أن عرفتُكِ..
وخلعتُ عليكِ تاج مملكتي ولقبتُكِ..
أميرتي..
بل مليكتي..أعلنتُكِ..
فهل ترضينا..!
أن تصبحينا..ظلي ومرآتي..؟
فهل ترضينا..!
أن تصبحينا..بأرضي مولاتي..؟
بملكي مولاتي..
بعمري مولاتي..
يا مولاتي...؟
* * *
والآن ما رأيُكِ..؟
أهذا الاسم خيرٌ أم اسمكِ..؟
* * *
وفي النهاية..ومن قبل البدايه..
وقبل تفاصيل الحكايه..
مهما تَوجتُكِ وأمرتُكِ..
وخلعت عليكِ.
صولجاناتِ الملوكِ..وملكتُكِ..
لا يكون إلا اسمُكِ..
وأجمل حروف الكون..
حروف اسمُكِ..
فبقلبكِ..بعقلكِ..بعينكِ..
لا...بل بربُكِ..
قولي لي اسمكِ..
فما اسمكِ..؟
مما راق لي اهديه لكم
قولي لي ما اسمُكِ..؟
عشقتُ فيكِ..جدكِ وحسمُكِ.
وانبهرتُ جداً بعقلُكِ..وفكركِ..
بلمستكِ الحنونه..وفكرةٍ مجنونه..
لاحت بعقلي..فتمنيتُ لثُمكِ.
وما تخيلتُ عينيكِ..ولا شفتيكِ..
ولا حاولتُ بالألوانِ رسمُكِ.
لكني..خمنتُ اسمكِ.
* * *
برغم أنَّ الأسماءَ لا تعنيني..
ولا رصِ الحروفِ الأبجديةِ..يستهويني..
فإن كنتِ هناء..أو أسماء..أو شيماء.
أو حسناء..
وإن كانت خطوطكِ..زرقاء أو بيضاء..
أو حمراء.
ولو كانت راياتُكِ حتى خضراء.
فكلها تفاصيلٌ بسيطة..
وأنا أهوى القلوبُ الرقيقه..
ومثل قلبكِ لم أرى قلوباً رقيقه..
وغيركِ لم ولن يكن أبداً عشيقه.
لهذا سألتُ..ولا زلتُ أسأل..
ورُبما ضربتُ من أجلِ عينيكِ..
(مندل)
وقرأتُ الفنجانا..وحضرتُ الجانا..
وكم كنتُ عن هذا بمعزل.
* * *
يا حبي الدافئ..
في غيركِ لم أجدِ المرافئ..
تاهت سفينتي في بحر حبكِ..
ولم أجد لقلبي منزل.
ولم استطع تخيل اسمكِ..
فما اسمك..؟
* * *
أعلمُ أنهُ سر أسرار حياتي..
وأعلمُ أن بين حروفِهِ..موتي وحياتي..
وعلى ذراعيكِ حتماً نهاياتي..
وحلمتُ أن أكتب على خدكِ اسمي..
بقبلاتي.
وتمنيتُ أن تمر يوماً على جسدكِ..
فرشاتي.
وأن أذوبُ بسحر عينيكِ..
مولاتي.
كل هذا..وبرغم هذا..
ولم أعرف إلى اليوم اسمكِ..
فما اسمكِ..؟
* * *
تصدقيني..؟
أم تكذبيني..؟
إنَّ معرفة اسمك لم يعد يستهويني.
فمهما كان اسمُكِ..أو رسمكِ..
ومهما كانت تفاصيلُ جسمكِ..
ولو كنتِ بهزلكِ أو بحسمكِ..
كل ما يعنيني قلبكِ.
كل ما يعنيني قلبكِ.
فلا تقولي اليوم اسمكِ.
فلقد أسميتُكِ..
من يوم أن عرفتُكِ..
وخلعتُ عليكِ تاج مملكتي ولقبتُكِ..
أميرتي..
بل مليكتي..أعلنتُكِ..
فهل ترضينا..!
أن تصبحينا..ظلي ومرآتي..؟
فهل ترضينا..!
أن تصبحينا..بأرضي مولاتي..؟
بملكي مولاتي..
بعمري مولاتي..
يا مولاتي...؟
* * *
والآن ما رأيُكِ..؟
أهذا الاسم خيرٌ أم اسمكِ..؟
* * *
وفي النهاية..ومن قبل البدايه..
وقبل تفاصيل الحكايه..
مهما تَوجتُكِ وأمرتُكِ..
وخلعت عليكِ.
صولجاناتِ الملوكِ..وملكتُكِ..
لا يكون إلا اسمُكِ..
وأجمل حروف الكون..
حروف اسمُكِ..
فبقلبكِ..بعقلكِ..بعينكِ..
لا...بل بربُكِ..
قولي لي اسمكِ..
فما اسمكِ..؟
مما راق لي اهديه لكم