المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نشرة الاخبار القضائية 14-8-2010



marj
14-08-2010, 10:49 AM
«فرانس تليكوم» تسعى إلى اجتذاب 100 مليون عميل جديد

تعتزم فرانس تليكوم اجتذاب 100 مليون عميل جديد، وتدرس شراءها حقوق بث مباريات رياضية في إطار خطة خمسية لتعاود البدء في توسعاتها.

تأتي الخطة عقب مضي أربعة أشهر على تولي ستيفان ريتشارد (الذي كان يعمل موظفاً حكومياً من قبل) مهام المدير التنفيذي لشركة فرانس تليكوم التي اهتزت صورتها وواجهت مشكلة انخفاض الروح المعنوية مؤخراً، ولاسيما فيما يخص سلسلة حالات الانتحار التي تناقلتها كافة الأوساط.

وقال ريتشارد إنه عازم على رفع الروح المعنوية للعاملين في الشركة من خلال تعيين 10 آلاف موظف جديد في فرنسا خلال السنوات الثلاث المقبلة وزيادة تواجد الشركة في الأسواق الناشئة عن طريق عمليات استحواذ.

و قال إن فرانس تليكوم تسعى لمضاعفة إيراداتها من الأسواق الناشئة الى نحو 7 مليارات يورو (9 مليارات دولار) خلال السنوات الخمس القادمة، وتسعى أيضاً لزيادة عملائها الى 300 مليون عميل من 200 مليون عميل حالياً.


وقال إنه سيعيد النظر في استراتيجيات الشركة التي كان المدير السابق قد وضعها.

ومنذ عام 2008 درجت فرانس تليكوم على إنفاق ما يقرب من 400 مليون يورو في السنة في شراء حقوق بث تلفزيوني حصري لمباريات كرة القدم من دوري فرنسا للدرجة الممتازة وغيرها من البرامج الترفيهية جذباً لعملاء جدد. وهناك قناتان تلفزيونيتان هي “أورانج سبورتس” و”أورانج سينما سيريز” التي تقدم برامج “إتش بي أو” غير متاحتين سوى للمشتركين في إنترنت فرانس تليكوم وخطها الأرضي.

وقال ريتشارد إن استراتيجية الشركة السابقة لم تنجح وإنه ينبغي استقاء الدروس المستفادة من أجل ذلك. وأضاف أنه يتعين على الشركة تحديد أهدافها وخصوصاً البحث عن شركاء يستثمرون في هاتين القناتين بأن يحصلوا مثلاً على 50 في المئة من حصة الشركة.

إن تغيير الاستراتيجية يعكس مدى الصعوبة التي تواجهها فرانس تليكوم في البحث عن مصادر دخل جديدة في وقت تعاني فيه خدمات الهاتف التقليدية من الركود. وقد تباطأ نمو الشركة بسبب تشبع أسواق الهاتف المحمول أو قيود الرسوم التي فرضتها اللوائح والقوانين.

وتكمن مشكلة الشركة الرئيسية في ارتفاع أسعار الحقوق الحصرية، وفي أن تلك الحقوق قد تؤدي إلى نزاعات قانونية. يذكر أن فرانس تليكوم تنفق نحو 200 مليون يورو سنوياً على حقوق البث التليفزيوني لمباريات كرة القدم الفرنسية.

وقد وضع ريتشارد أولوية أولى نصب عينيه هي تحفيز قوة الشركة العاملة الفرنسية البالغ عددها أكثر من 100 ألف فرد وذلك عقب انتحار 32 موظفاً بالشركة خلال العامين الماضيين. ورغم أن هذه النسبة تقارب متوسط نسبة الانتحار في فرنسا عموماً إلا أن النقابات المهنية والاتحادات العمالية أرجعت هذه الظاهرة الى خطة الشركة في تقليص قوتها العاملة وخفض إنفاقها. يذكر أن فرانس تليكوم استغنت عن 40 ألف موظف وموظفة منذ عام 2000.

marj
14-08-2010, 10:51 AM
الحياة الشاشة الأولى مصريا..و(أم بي سي) الأولى عربيا



- جاءت قناة الحياة في المركز الاول على المستوى المصري، و المركز الثاني على مستوى العالم العربي ضمن استطلاع الرأي العام في العالم العربي والذي أجرته جامعة ميريلاند الأمريكية بالتعاون مع مؤسسة زغبي للأبحاث ، و معهد بروكنجز وكارنيجي.

وفقا للدراسة فأن شاشة الحياة هي أول شاشة مصرية خاصة او عامة، تحتل ترتيبا عربيا وهو المركز الثاني بعد شبكة أم بي سي التي تسيطر منذ سنوات على السوق الإعلامية في الخليج .

الحياة تفوقت على الشبكات اللبنانية والمغربية الفضائية والتي تخاطب جمهورها على المستويين المحلي والدولي.

الدراسة جاءت ضمن أهم استطلاعات الرأي التي يتم إجراؤها سنويا على مستوى العالم العربي ، و يعد أحد أهم المؤشرات التي يستعين بها الكونجرس الأمريكي والإدارة الأمريكية لارتباطه بعدد من أهم المراكز البحثية الأمريكية كمعهد بروكنجز و كارنيجي و جامعة ميريلاند و مؤسسة زغبي للأبحاث .

marj
14-08-2010, 10:52 AM
إنقلاب «شبابي» في «الجزيرة»... مصنع النجوم
استقالة أربع مذيعات، ها هي المحطة القطرية تخوض تغييرات جذرية، وتستقدم مجموعة جديدة وشابة من الإعلاميين بعدما تعبت من «النجوم» و... شروطهم الخيالية!

يبدو أنّ «الجزيرة» طوت سريعاً أزمة المذيعات المستقيلات. انتهى الحديث عنهن في كواليس القناة، وبدأ الكلام عن صفقة مربحة حقّقتها المحطة، التي نجحت في «خطف» المذيع الإريتري عثمان آي فرح من «العربية»، لينضم إلى نوران سلام ومحمود مراد القادمَين من «بي بي سي». وعلمت «الأخبار» من مصادر موثوق بها أنّ حركة تعيينات جديدة تعرفها شبكة قناة «الجزيرة» الإخبارية، بانضمام عدد من المذيعين الجدد والمحرّرين، وترقية آخرين.
ووفق المصادر نفسها، فإن ثلاثة مذيعين انضموا بصفة رسمية إلى قسم الأخبار في القناة لتغطية «العجز» الذي سبّبته استقالات المذيعات الأربع سابقاً. هكذا التحقت المذيعة المصرية نوران سلام، لتكون ثاني مذيعة محجّبة تقدم نشرة الأخبار في المحطة بعد خديجة بن قنة، إلى جانب مذيعة الأخبار الجوية، الجزائرية وهيبة بوحلايس.
وانضمت نوران سلام إلى «الجزيرة» قادمة من «بي بي سي»، بعد «مفاوضات ماراتونية» مع إدارة الفضائية القطرية. وتأجّل ظهورها على الشاشة، بسبب شروط مهنية ومادية صارمة فرضتها نوران سلام مع زميلها محمود مراد القادم أيضاً من «بي بي سي». واشترط الثنائي تقديم النشرات الإخبارية في أوقات الذروة، إلى جانب البرامج الحوارية. وهو الأمر الذي يفسِّر ارتقاء محمود مراد في «لمح البصر» إلى برنامج «الحصاد» ومختلف البرامج الإخبارية والحوارية في ظرف قياسي.
أما أكبر «صفقة انتقال» فتتمثّل في انتقال مذيع «بي بي سي»، ثم «العربية» سابقاً الأسمر عثمان آي فرح، المشهود له بكفاءته العالية، وخبرته المهنية في ميادين الحروب أيضاً. إذ غطّى النزاعات في أفغانستان، وإثيوبيا، وغيرهما. كذلك يُرتقب أن تلتحق بالمحطة إعلامية جزائرية، انتقلت من «التلفزيون الجزائري» إلى قناة «الرأي» الكويتية، ثم قناة «تي آر تي» التركية.
من جانب آخر، وافقت إدارة الأخبار على ضم عدد من المحررين الشباب إلى قسم الأخبار، بعضهم يعمل في التلفزيون للمرة الأولى. لكن الأكيد أن هؤلاء يتمتّعون بخبرة متميزة في عالم الصحافة المكتوبة. ويبدو أن هذا الأمر يتناسب مع سياسة القناة الجديدة، التي تهدف إلى استقطاب مواهب إعلامية شابة وتدريبها، بدل الرهان على أسماء إعلامية لها رصيدها ونجوميتها، ترفض الانضمام إلى القناة في حال عدم الرضوخ لشروطها المالية الخيالية. ولعلّ هذه السياسة الجديدة تثبت نظرية «الجزيرة» بأنّها هي من تصنع النجوم ثم تصدّرهم إلى قنوات أخرى، ولا تكتفي باستيرادهم كما يتّهمها بعضهم.
وأسهمت السياسة الجديدة في السماح لمذيعين جدد مثل رولا إبراهيم بالارتقاء مهنياً، وتقديم نشرات الأخبار الصباحية، إلى جانب برنامج «هذا المساء»، و«نشرة المنتصف»، بعدما اقتصر بروزهم على النشرات الليلية فقط.
من جهة أخرى، تأكّد رسمياً بقاء المذيعة جلنار موسى، بعد جدل كبير صاحَب عودتها. إذ عند استقالة المذيعات، أُدرج اسم جلنار بين زميلاتها الغاضبات ليتّضح لاحقاً أنّ موسى لم توقّع على استقالتها، واكتفت بالتعبير عن «غضبها»، تماماً مثلما فعلت خديجة بن قنة وليلى الشيخلي.
ويقول إعلاميون في قناة «الجزيرة» إنّ المذيعات المستقيلات، نوفر بن عقلي، وجمانة نمور، ولونة الشبل، ولينا زهر الدين، هنّ في إجازة حالياً، حتى إنّ بعضهنّ غادرن «الجزيرة» نهائياً، ويستعددن لخوض تجارب جديدة في فضائيات عربية أخرى. ويدور الحديث في كواليس «الجزيرة» عن العروض المالية المغرية التي يقدمها الأمير وليد بن طلال لوجوه إعلامية معروفة لاستقطابها إلى قناته الجديدة.

أرسى مدير الأخبار الجديد مصطفى سواق سياسة تساوي بين المذيعين

وبعيداً عن الأسماء الجديدة، تنتهج إدارة القناة، برئاسة مدير أخبارها الجديد، الجزائري مصطفى سواق، سياسة جديدة في التعامل مع المذيعين. منذ تسلّم الرجل منصبه الجديد ـــــ وهو أحد مؤسسي قناة «بي بي سي العربية» ـــــ فرض نظاماً جديداً في توزيع المذيعين، وأنهى سياسة تصنيف الإعلاميين بين فئة أولى وفئة ثانية.
وكان «العرف» السائد في عهد رئيس التحرير السابق أحمد الشيخ، ومدير الأخبار أيمن جاب الله أنّ تقديم الأخبار وإذاعتها في ساعات الذروة، وتقديم البرامج الحوارية الرئيسية يكون حصرياً لمذيعين vip. إلى جانب تقديم هؤلاء للبرامج الناجحة التي تضمن لهم نجومية مستمرة مثل برنامج «الحصاد».
وكان النظام القديم يفرض على المذيعين الملتحقين حديثاً بالقناة، العمل في «الدوام الليلي» لفترة طويلة، قبل أن يُسمح لهم بالالتحاق بالمواعيد الإخبارية الصباحية. لكن مدير الأخبار الجديد غيّر السياسة المنتهجة، وبات كل المذيعين يتناوبون على التقديم التلفزيوني للأخبار في ساعات الليل، فلم يعد غريباً رؤية جمال ريّان وليلى الشيخلي وغيرهما في نشرات الليل التي ترهق المذيعين.

marj
14-08-2010, 10:53 AM
أطلق شبان مصريون، أمس، أول قناة على موقع «يوتيوب».. وهي أول قناة تلفزيونية من نوعها على شبكة الإنترنت.. تحمل القناة اسم «كلمتنا KTV» وهي موجهة بالكامل للشباب المصري والعربي، لتكون أول قناة إلكترونية في الوطن العربي متخصصة لمخاطبة الشباب.

تعود فكرة القناة إلى الشركة المالكة لمجلتي الشباب «كلمتنا» التي تصدر باللغة العربية، و«TeenStuff» بالإنجليزية، اللتين قامتا طوال العامين الأخيرين بإنتاج أفلام وحلقات رسوم متحركة وإعلانات لتوزيعها مع المجلتين في أسطوانات مدمجة ثم تجميعها في صفحة خاصة على موقع «يوتيوب» قبل أن يتم اتخاذ قرار بتحويل الصفحة إلى قناة متخصصة تبث للجمهور على الموقع العالمي على غرار القنوات الفضائية.

تتميز القناة بأن جميع القائمين عليها لم يتجاوزوا الخامسة والعشرين من العمر، يتسمون بالمواهب الفنية والغنائية والأدبية، اختاروا العمل بشعار «كل حاجة وعكسها» مؤكدين أن اختيار هذا الشعار سببه أن «حياة الشباب مزيج من التناقضات بين الحب والكره، والعقل والجنون، والصواب والخطأ، والاندفاع والتروي، والضحك والجد»، لذا كانت هذه القناة التي يحاولون من خلال برامجها وأفلامها وإعلاناتها ومسلسلات (الست الكوم) التعبير عن أفكارهم ومواهبهم، وتقديم المزيج الأمثل بين كل تلك المتناقضات بهدف الإمتاع والتثقيف والإفادة بشكل شبابي غير تقليدي.

نهال صلاح، المشرفة على قناة «كلمتنا»، توضح لـ«الشرق الأوسط» أن القناة الشبابية جاءت بعد أن قامت مجلتا «كلمتنا» و«TeenStuff» بتنظيم الكثير من الأحداث الفنية والغنائية والأدبية بين الشباب، التي كان يظهر في كل واحدة منها الكثير من المواهب، ومع زيادة أعداد هذه المواهب كان التفكير في طريقة أخرى أوسع انتشارا تظهر من خلالها هذه المواهب إلى الأضواء، وهنا كان التفكير في منفذ إعلامي جديد يخدم هذه المواهب، فكان موقع «يوتيوب» هو ما تم الاستقرار عليه، لأنه من ناحية يتيح فرصة ظهور المواهب بالصوت والصورة وبالتالي إعطاء فرصة جيدة للشاب صاحب الموهبة من ناحية، ومن ناحية أخرى الاستفادة من جماهيرية الموقع العالمية ومساحة انتشاره الهائلة إلى جانب التكلفة المادية الرخيصة التي تتطلبها إنشاء قناة عليه.

وتضيف: «تعتمد مواد القناة على الشباب في الإنتاج والإخراج والتمثيل، وهو الأسلوب نفسه الذي اعتمدت عليه سياسة المجلتين، حيث إعطاء المجال للغة الشبابية، كما أن الساحة الإعلامية في مصر حاليا تزخر بالشباب وترتكز عليهم بشكل أساسي في أداء عملها، وهو ما عمل من وجهة نظري على نجاحها وهو الحال نفسه مع قناة (كلمتنا)، كما أن التوجه الذي تبنته المجلتان في أن يكون لهما دور فعال في حياة الشاب والفتاة سوف يكون مستمرا داخل القناة، فهدفنا مخاطبة الشباب أيا كانت الوسيلة مع بث قيمة إيجابية هادفة بينهم من خلال الرسالة الإعلامية».

وتشير مشرفة القناة إلى أن فريق العمل قام بالاطلاع على الكثير من القنوات الشبابية التي يضمها موقع «يوتيوب»، وهي تجارب أوروبية وأميركية تتنوع في مضمونها سواء تقديم المواهب أو تعتمد تقديم مادة ترفيهية، وذلك للاستفادة منها فيما يساعد قناة «كلمتنا» على تقديم وجبة متكاملة تشجع المواهب الشابة وأيضا تقديم الترفيه الهادف، وهو ما جعل فكرة المحطة تلفت أنظار الكثير من المنتجين الفنيين وشركات الإنتاج الموسيقي، الذين أكدوا أن المحطة ستكون وجهتهم الأولى عند البحث عن مواهب أصوات جديدة أو وجوه شابه، وهو ما يعني أن القناة ستكون قيمة مضافة لمن تظهر موهبته من خلالها، حيث تفتح أبوابها لكل شاب لديه أفكار أو موهبة.

marj
14-08-2010, 10:54 AM
(بي. بي. سي) تأسف لايقاف بثها في السودان

عَبّرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) عن أسفها لقرار الحكومة السودانية، القاضي بتعليق العمل برخصة بث برامجها العربية على مُوجَات (أف. أم) في أربع مدن شمال السودان بما في ذلك الخرطوم. وقَالَ حَمدي فرج اللّه مدير التعاون الدولي في (بي. بي. سي) عربي، إنّ المشكلة الأساسية تَكمن في تَعليق البَث على موجة (أف. أم) وحرمان المستمعين الذين يَحتلون مكان الصدارة لدينا من مُتابعة بث مَبني على الحياديّة والنزاهة والاستقلالية. ودَعَا الحكومة السودانية لإعادة النظر في الخطوة، وكَانت الحكومة أعْلنت تعليق الاتفاقية الموقّعة بين هيئة الإذاعة البريطانية والهيئة القومية للإذاعة إعتباراً من الإثنين الماضي بسبب ما اعتبرته مُخالفات من الهيئة لنصوص الإتفاق الموقّع بينهما.
وطبقاً لبيان صادر من وزارة الإعلام، فإنّ أسباب الإيقاف لا تتعلق بالخدمة الخبرية التي تقدمها الـ (بي. بي. سي).

marj
14-08-2010, 10:54 AM
رئيس سلطة البث يؤكد أهمية البث باللّغة العربيّة

خلال الزيارة التي قام بها إلى استديوهات سلطة البث في مدينة حيفا أكد رئيس سلطة البث الدكتور أمير جيلات ،

الذي باشر مهامه قبل ثلاثة أسابيع على أنه يعير البث العام أهمية كبيرة، بما في ذلك البث باللغة العربية، منوها إلى أنه "يجب تعزيز البث لأنه يساعد، بصورة ملموسة، في النهوض بالتفاهم بين اليهود والعرب في الدولة ويمكنه المساهمة في إزالة حواجز الاغتراب وعدم معرفة كلّ منّا للآخر"، كما قال.
وأكد جيلات على أن "هذا التفاهم هو ضرورة حياتية لكلا شعبي هذه البلاد مع العلم أننا سوف نشجّعُهُ وندفعُهُ قدمًا من خلال طبيعة عملنا في التلفزيون، الراديو والانترنت"، كما أكد رئيس سلطة البث الدكتور أمير جيلات عندما كان يقوم بزيارة الى استديوهات صوت إسرائيل في حيفا وخلال اجتماعه مع مستخدمي سلطة البث في المدينة".
يشار إلى أنّ الزيارة التي قام بها رئيس سلطة البث إلى حيفا بعد فترة وجيزة من تسلمه مهام منصبه تدلّ على الأهمية البالغة التي يوليها جيلات للدور الذي تقوم به سلطة البث في حيفا.


--------------------------------------------------------------------------------