يؤكد الدكتور خالد بن عبد اللطيف التركي خبير العلاج بالغذاء واخصائي الطب البديل « الماكروبيتك »، إنه حتى الآن لم تُجر اختبارات إكلينيكية سريرية منتظمة، من خلالها يمكن إثبات أو نفي الآثار العلاجية للمياه الممغنطة على البشر ، وهو ما ينبغي على العلم أن يختبره لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحاً.

وقال: « بناء على دراسات علمية أُجريت على الحيوانات، أُثبت أن للماء الممغنط فوائد صحية على هذه الحيوانات »، مضيفاً: «قد يكون معقولاً الافتراض بأن الماء الممغنط مفيداً للإنسان »، موضحاً أنه «في ظل ما يعرف عن الماء الممغنط ، إلا أنه لا يمكن اعتباره علاجا بحد ذاته ، لكن هو عامل مساعد