​تفسير: (وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين)








♦ الآية: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (166).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وما أصابكم يوم التقى الجمعان ﴾ يوم أُحدٍ ﴿ فبإذن الله ﴾ بقضائه وقدره يُسلِّيهم بذلك ﴿ وليعلم المؤمنين ﴾ ثابتين صابرين وليعلم المنافقين جازعين ممَّا نزل بهم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَما أَصابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ ﴾، بِأُحُدٍ من القتل والجراح والهزيمة، ﴿ فَبِإِذْنِ اللَّهِ ﴾، أي: بقضاء الله وَقَدَرِهِ، ﴿ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾، أَيْ: لِيُمَيِّزَ، وَقِيلَ: لِيَرَى.


المصدر / الالوكه