كم تمنيت أن يصفو لى الزمان


وأسكن دوماً بين أضلعه


تقربت إليه


فأسقانى كوؤوس أدمعه

فقررت الرحيل


فتشبت بى الرحيل


وقال

لمَ نودعه؟!

فقلت


ما ذنبى أنا عشقته ولم أخدعه؟
!