أُردنُّ يا هاشميَّ السيفِ والقلمِ

يا ذا الغَدِ المُشرقِ الآتي مِنَ القدمِ

ما كانَ سَيفُكَ مِنْ ماسٍ ولا ذهبٍ
...
لكنهُ صِيغَ مِنْ جُودٍ وَمِنْ كرمِ