[i]شاب أردني في العشرينات , أذهل أكبر كتاب الروايات وأدباء العرب بقوته البلاغية وحسه العالي في نقل الخيال إلى واقع.[/i]
[i]هذا حال الشاب الأردني ( أحمد حرب ) صاحب رواية ( يا صاحب المكان ) هذه الرواية التي أذهلتني بتفاصيلها, كيف أن الكاتب إنتقل من قصة عشق إلى الربيع العربي والثورات بانسيابية لا تشعر معها بالفرق بين الألفاظ من حب وحنين إلى أنين ودماء وشهداء.[/i]
[i]من أبرز ما جاء في الرواية ( حتى إذا أثخنته حبآ, شدت وثاق شوقه بالغياب )[/i]
[i]والكثير من الترانيم التي سحرتني أنا شخصيا وأذهلت أكثر المدققين اللغويين بلاغة وقوة في اللغة.[/i]
[i]والغريب ان الكاتب له الكثير من الروايات لم تنشر بعد حتى إن رواية ( يا صاحب المكان ) كتبها وهو في سن 19 ولم تنشر للآن إلا تسريبآ من بعض أصدقاءه![/i]